‎الجميلة كريستين و متعة السحاق مع سوزان

‎الجميلة كريستين و متعة السحاق مع سوزان

الفراغ دائما يأتي للمرأة بالإحباط, فهي كائن جذاب يجذب الدنيا حوله, فلا ترتاح حتى تحس أنها محور الاهتمام و في حيز النظرات ... و الفراغ يبعث بالأفكار الغربية و الطريفة أحيانا.. وليس الفراغ انعدام العمل و لكن الرتابة و الروتين الملل فهو أكبر فراغ بل فهو الفراغ المبطن...... لذلك أسوق قصتي الحلوة التي بدأت بفراغ و انتهت بصراخ ..
‎أولا اسمي كريستينا و لن أقول كم عمري فمجال العمر لدينا معشر " هن" واسع الطيف, أدرس بالكلية صباحا و أعمل في محل كبير لبيع مساحيق التجميل حتى الساعة العاشرة ليلا, فلا أرجع لبيتي إلا و التعب و الإعياء قد سرى في جسدي الذي لا أجد وقتا لأوفيه حقه.في البيت ماما هي التي تعد لي كل شئ فأنا وحيدتها الغالية التي لا يرفض لها شئ ( سوى أني مجبورة للعمل المسائي بحكم ظروفنا الصعبة ) و أخي الأكبر مبتعث لدراسة الهندسة الكيمائية في ألمانيا, لذا فأنا الملكة المتوجة ..... و لكن بلا وصيفات, لقد أتعسني الملل و الوحدة القاتلة فلا أحد حولي أتسامر معها بأمور البناتين teen stuff , فأمي من الجيل المكافح الذي شق طريقة لحياتنا الرغيدة !!
‎رق قلب أمي علي و هي تراني أذبل أمامها كزهرة بنفسج قطعتها يد عابث, فقالت لي ذات مساء: " حبيبتي كريستينا ما رأيك لو ذهبا في رحلة قصيرة لزيارة أقاربنا في البلد المجاور, إنها رحلة قصيرة بالباص, و قد يكون حظك جيدا و تكون بنت عمك سوزان قد عادت من رحلتها لأوروبا " ..
‎أطرقت رأسي و قلت بصوت حزين: " أعلم أن الدراسة على وشك الانتهاء و لكن عملي المسائي لا ينتهي و سنبدأ موسما تجاريا حافلا "..
‎ردت أمي و هي تمسك بيدي: " آه لو أني رزقت بالصبيان و البنات و لكن **** أغني بهم فيك, لا تحزني يا حبيبتي أنت و حياتك أثمن من عمل قليل الفائدة سأكلم صاحب المحل فهو رجل طيب" هززت رأسي موافقة فهذه فرصة جد ثمينة فالحياة أمامي زاهرة و أنا لا استغلها لصالحي أبدا.
‎و بالفعل وافقت صاحب المحل لحسن سيرتي و لعدم غيابي أبدا, فبدأنا إجراءات السفر فالرحلة تستغرق حوالي ثلاث ساعات بالباص, كانت الرحلة جميلة جدا فما أحلى النزهة بعد طول انتظار. وصلنا بالسلامة وقت الغروب الرائع و خيوط الشمس الملونة ترسم لوحات إبداعية صنعها الخالق, كان في استقبالنا عمي الذي طار فرحا للقاءنا فنحن لم نتزاور منذ سنين, و أخذ يربت بكفه على خدي و يقول: " لقد كبرتي يا كريستينا و أصبحت شابة حلوة يتمنها ..."
‎قاطعته أمي مباشرة بسؤالها عن زوجته و أولاده فقد لاحظت أمي ارتباكي أمامه و حيائي الشديد معه, لكن صوتا هتف بداخلي : " أنت الآن الملكة وسط الحشد.. الكل ينظر لك.. أظهري أنوثتك الغضة و تفجري أيتها الأحاسيس المكبوتة" و لكني كتمت هذه الأصوات فورا.
‎ذهبنا معهم للبيت فكان في استقبالنا بقية العائلة و هم زوجة عمي و ابن عمي الصغير ذو السبع سنوات و و و سوزان.. نعم هذه سوزان لقد غدت شابة يافعة, كنت أذكرها منذ سنين خلت و هي بنت صغيرة بجدائل مشدودة و مقوم أسنان, آه سوزان لقد تغيرتي جدا.
‎أنهينا مراسم عشاء الاستقبال و تسامرنا بقية الليل حتى غلبنا النعاس و ذهبنا للنوم...
‎لم أستطع النوم سريعا فأنا أحس بالغربة قليلا فذهبت لغرفة سوزان فوجتها مستيقظة و مستغرقة بالنظر في شاشة الكومبيوتر, فطرقت الباب و دخلت بهدوء, بدأت علامات الارتباك واضحة على ملامح سوزان, قالت لي بصوت ضعيف مرتجف: " كيف حالك يا كريستينا, يبدو أن النوم صعب هذه الأيام؟"
‎لم أرد جوابا و إنما جلست على الكرسي الخشبي, فأردفت سوزان قائلة: " آه من الشباب... ترينهم في كل مكان و زمان و ليتهم يفعلون شيئا "
‎ابتسمت و قلت: " أنا أقابل الشباب أحيانا بحكم عملي و بعضهم يعرض علي دعوة للعشاء أو محادثته بالهاتف... آه لكن تعرفين ليس أمامي الوقت الكافي و لست جريئة لذاك الحد "
‎ردت سوزان باستغراب: " تقصدين أنك لم تمارسي الحب !!" احمر وجهي و تصبب عرقي فلست أدري هل الحب يمارس قبل الزواج؟ هل أنا مخطئة أما ماذا..
‎وقفت سوزان أمامي مباشرة فاحتوت ناظري و انحنت أمامي حتى التصقت جبهتها بجبهتي و عليها ابتسامة صفراء لم أفهم لها معني.. " أنت مازلت طرية !! " , " أنت مازلت عنيدة !! " , " أنت مازلت بالكرتونة !!" , " أنت......... أنت........ " كان آخر ما قالته و أشاحت بوجهها و مشت خطوات قليلة في الغرفة ثم استدارت و هي تتكلم, لكني لم أستطع أن أسمعها من شدة هلعي و خفقان قبلي, فأذني و عيني قد حلقت للأفق’? دخلت في دوامة حسابات و أفكار غربية فهل الناس متحررون لهذه الدرجة؟؟ و ماذا تقصد بنت عمي, أهي قد مارست الذي تقول؟ لم أستفق إلا بقبلة على شفتاي طبعتها سوزان بسرعة قبل أن أستعيد توازني, فحدقت بها مليا و رفعت السبابة و مررتها على شفتاي البكر التي أحسست و كأنها تنبض مع نبض قبلي الذي لم تحتمل فخرجت مسرعة متجهة لغرفتي حيث نمت.
‎و في الصباح التالي سار اليوم اعتياديا و لم أجرؤ على النظر بعيني سوزان, أحسست أن ثمة خطأ قد حصل و أنه يجب تعديله.
‎مرت ثلاث أيام على هذه الحال و نحن نجتمع بالعائلة و كنت آثرت أن لا أنفرد بسوزان فلست أدري ما هو التالي و ما الذي قد تفعله فلقد قبلتني من أول لقاء, و في إحدى الأمسيات قررت ماما أن تعود بمفردها و لم تجدي شتي الطرق بإقناعها عن العدول عن هذا الرأي و أن تأخذي معها. و في ذات صباح ودعت ماما و كأني أودع نفسي معها...
‎مر يومين كأنه سنتين... و في الليلة الثاني استفقت من نومي للذهاب لقضاء الحاجة, فلما اقتربت من الحمام ( و كان ذو طراز قديم.. حيث كان المغطس في حجيرة صغيرة منفصلة ) سمعت صوت المياه و كأن سوزان تستحم, أردت الرجوع في البداية و لكن لم أعد أحتمل الحاجة, عندها قررت الدخول, فلما انتهيت.... فجأة انقطع صوت المياه كأنه على موعد معي... تسمرت في مكاني... خرجت سوزان و عليها منشفة صغيرة تكاد تغطي حلمة ثديها البارزة..
‎قالت لي سوزان: " آسفة على ما سببته لك من إحراج سابقا... هل تسامحيني؟"
‎لم أستطع إلا هز رأسي بالموافقة. مشت سوزان أمامي للباب و أنا خلفها مباشرة.. و من غير مقدمات سقطت المنشفة ((الساترة)) على الأرض, فلم تلتقطها سوزان و إنما سحبتها بقدمها و هي تمضي قدما لغرفتها. وقفت حائرة قليلا و لكن منظر جسمها كان مثيرا جدا أثار قشعريرة بجسدي, لم أكن أدري لحظتها سر انجذابي في التحديق في جسمها المتناسق خاصة طيزها الذي بدا رائعا جدا... ذهبت إلى غرفتي و لكن هذا المرة كنت أكثر مرونة فلم يراودني إحساس البنت المقهورة و إنما قررت أن أرد الصاع صاعين, و بدأت أدبر لها ملقبا حتى تتعظ و تحترم مشاعري, لم أكمل ما بخاطري حتى كانت سوزان واقفة عند الباب عـــــــــــاريـــــــــــــة تماما ( بشعرها البني و ثديها الممتلئ ذو الحلمات المنتصبة و الأرداف المتناسقة و كسها المحلوق...)
‎بسرعة أقبلت نحوي و ضمتني برفق و قالت لي: " حبيبتي, أنا بنت عمك, أنا صديقتك, صارحيني أرجوك و لا تكبتي نفسك"
‎لم أتمالك نفسي هذه المرة و لم أردعها, لم أتكلم و إنما قابلت عناقها لي بعناق أقوى و قبلتها قبلات و قبلات, كأنه سد كبير انفتح على صحراء قاحلة... انتهى اللقاء سريعا لأن الشمس قد بزغت و معها أشرق فجر جديد لم أعد معه كريستينا الطالبة العاملة و إنما كريستينا البنت الحلوة.
‎أفطرت و سوزان و أيما إفطار, لم أذق فيه حتى طعم العسل, فما أحسست به فاق كل العسل, فكانت الغمزات و النظرات تتسابق بيننا, أخبرتني سوزان عن كل قصصها و مغامراتها الجنسية و كيف فقد بكارتها على يد شاب وسيم أخذت تصفه لي بإسهاب, و كيف كان شعورها وقتها و عذريتها التي تمزقت في لحظة حب عاصف, استمر الحديث بيننا لمدة طويلة كأنها دقائق, لم أشعر خلالها سوى بثقل أسفل بطني فمددت يدي لكيلوتي الوردي فأحسست برطوبة فيه.
‎قامت سوزان نحوي و أدخلت يدها في الكيلوت فضحكت حتى استلقت على ظهرها و قالت لي: " يبدو أن كلامي معك قد أثارك.. همم لا تقلقي هذه الحالة يقال لها (محنة) و هي لا تزول إلا بممارسة الجنس"
‎صعقت لكلامها و قلت بصوت مرتفع: " جنس" ردت سوزان:" اخفضي صوتك, نعم الجنس, ألا تعلمين... نعم النيك ما أحلى النيك كعلاج لحالتك"
‎فقلت باستغراب:" و لكن من هو الشاب الذي سو..."
‎قاطعتني سوزان:" شاب, أي شاب... حبيبتي لا تفهم البنت إلا بنت و لا تشبع البنت إلا بنت"
‎استغربت من كلامها و أخذت أفكر و كالعادة سبقتني سوزان و أمسكت بثديي فأثارني جدا ما حصل فاتجهت إليها و قبلتها على خدها (أنا لا أعرف غير التقبيل(أحسست بنيران المحنة و الشهوة يعيثان بي من كل جانب و طغى على شعور غريب جميل لم أعرفه في حياتي, صرت أتأوه و أتأوه لاشعوريا و كلي شبق مستعر , أتقافز اللحظات متمنية أن أعرف نهاية هذا الطريق , في نفس الوقت قلبي يتشبث بكل ثانية يعتصر ما فيها من لذة عارمة و آآآآآآههههههات متلاحقة. خلعت كل واحدة منا قميصها ففاجأت سوزان و أخذت ألاعب بيدي ثدييها الممتلئتين و أقلب يدي بهما كأني أعتصر حبة من فاكهة. تقدمت منها و خلعت لها الجينز و أخذت سوزان تتراقص أمامي بحركات تبعث الاثارة و المحنة و على غفلة مني أمسكتني سوزان بطيزي و بيدها الأخرى بكسي فلم أدري أيهما أشد محنة و سخونة, تمايعت حتى صار جلدي متهيجا و حساسا أكثر من ذي قبل , لم أشعر سوى ببرودة الهواء المندفع نحو كسي حيث سحبت سوزان تنورتي القصيرة فجأة ...... أخيرا أصبحنا عاريتين تماما ( و هو شعور ملئ بالغرابة و البرودة كما تقفز في حوض السباحة لأول مرة )
‎" واو" قالت سوزان و هي تمعن النظر في جسمي من رأسي حتى قدمي " جسمك رائع جدا و كسك محلوق أيضا ما أحلى أن أتذوقك و أرشف عسلك, هيا تعالي فوقي بكسك الطري "... أخذت سوزان تلحس لي أطراف فخذي و تقترب شيئا فشيئا من مهبلي الغارق مما زاد هياجي و أدخلني في محنة عويصة و جموح لا محدود فليس جلدي فهو الذي يحترق إنما سائر أحشائي و خاصة بطانة مهبلي.... و فجأة صرخت بأعلى صوتي...

‎آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه
‎" أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ "
‎أرجوك توقفي يا سوزااااااااااااااان, خلاااااااااااااااص, ارحميني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ "
‎لقد كانت سوزان تلعق بظري بنهم و حرارة شديدين الشيء الذي دفع بي نحو الجنون و جعلني أنسى كل الذي كان معها و صرت أتقلب و أتلوى , لم أستطع الوقوف على قدمي فجثوت على ركبي و أستجمع أنفاسي اللاهثة و ظننت أن هذا هو آخر المطاف. و لكن أخرجت سوزان شيئا أحمر و لبسته مثل الكيلوت, ضحكت سوزان و قالت: " حسبت أني لن أستعمله أبدا, ما رأيك لو تمصي هذا الزب " , قلت: " كيف ؟ " قالت سوزان و هي تشدني من رأسي: " العقيه مثل الحلوى فإنه أطعم من أي حلوى أخرى عرفتها" أخذت ألعق و ألعق حتى ارتويت, أخرجت سوزان محلولا أبيض و وضعته على الزب البلاستيكي و أردفت قائلة: " ستعجبك مذاقه... إنه بنكهة الفانيليا" جلست سوزان على الأريكة و طلبت مني أن أمتطي هذا الزب العملاق و أن أدخله في كسي الطري, صراحة كنت متخوفة جدا من هذه العملية فهي ليست كسابقتها و أخذت أشهق و أزفر و التوتر هو سيد الموقف, قبلتني سوزان على عانتي و أمسكت بطيزي و أنزلتني برفق على الزب و أخذ قلبي يرتجف و نبضي يتسارع حتى كاد أن يغمى علي من شدة ما وجدت, و لكن سوزان كانت حانية جدا معي و أنزلتني ببطء و حرص شديدين... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى انطلقت لتملأ أركان الغرفة و ما هي إلا لحظات و آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهههه أخرى, استغربت سوزان قائلة: " ما بك يا كريستينا؟ الأمر أهون مما تظنين !! "
‎رددت فورا بصوت خافت:" أنسيتي أن مازلت عذراء !! و أنها المرة الأولي التي أعرف أن الزب يدخل في هذه الفتحة تحديدا !!" نظرت إلي سوزان و على وجهها علامات الدهشة :" مممم دعني أري ماذا يريد الزوج بالبكارة؟" فقمت من على الزب و إذا بقطرات من سائل وردي مصفر يغلب عليه سائلي المهبلي, مسحتها سوزان بمنديل أبيض صغير و قالت:" اتركيه للذكرى" و تركتني أهدئ قليلا.. رجعت إليها و أنا أزداد محنة و شوقا, و أشرت لسوزان أني سأتولى المهمة الآن, فجلست على الزب رويدا رويدا كأني سأجلس على جمرة حارة, حتى تمكنت أخيرا من أن أدخله مرارا و تكرارا مع بعض الصعوبات و استمرت العملية تباعا حتى كأني أحس بطعم الفانيليا في حلقي... لم أستطع المواصلة أكثر مما فعلت, فنمت جانبا و أخذت سوزان الحبيبة تكمل المشوار الحلو و هي تفرك الزب على أشفار كسي حتى ارتعشت من شدة اللذة, قبلتني و أخذت تلحس هالات حلماتي حتى أغمي علي من شدة الرعشة الجنسية... صحوت من إغفاءتي لأجدها جانبي و هي تلعب بشعري الذهبي و تمشطه بأصابعها الرقيقة, انحنيت عليها و قبلتها قبلة عميقة أخذت أنفاسنا معها....

‎أمضيت أسبوعين آخرين برفقة حبيبتي و عشيقتي سوزان ذقت خلالها أروع لحظات الحب, حتى حان وقت الوداع... لن أكتب أكثر من ذلك لأن دموعي سالت على خدي لذكرى حبيبتي سوزان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تعليقات