قصة نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ

قصة نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ

إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى ميرفت تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 10 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها ميرفت بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها ميرفت وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 8 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وبعد مضي 6 شهور من طلاق إلهام تتعرف على رامي الذي يعمل في شركة إستيراد وتصدير، وتحبه بشكل كبير وهو يحبها ويتزوجان، رامي كا رجل وسيم وأحب ميرفت أبنة إلهام وكأنها أبنته، وقد لاحظ بأنه عندما ينام مع إلهام في غرفتهم تسترق ميرفت النظرات وتراقبهما وهما ينيكان بعض، وقد لاحظت إلهام ذلك كذا مرة دون أن تشعر ميرفت بأنها رأتها، وعاشوا طوال الفترة هكذا، تعلقت ميرفت برامي دون أن يشعر وأحبته وكانت دائما ما تتمنى أن ينام معها كما ينام مع أمها، وحاولت عده مرات ولكن رامي لم يأخذ باله ولم يفكر بها لصغر سنها، وكأنت ميرفت عندما لا يكون رامي أو أمها موجودان في البيت تذهب وتبحث عن مجلات وأفلام الجنس التي كانوا يشاهدونها عندما يسكرون وينيكون بعض وتشاهدها وتلعب في كسها حتى أدمنت الجنس دون أن تفارقها صورة رامي، وكانت قد تعلمت جميع الكلمات الجنسية وعرفت أن النيك يكون في الكس والطيز والفم، وكانت تحلم أن تجرب كل هذه الأنواع مع رامي، فقد أصبح في سنها هو فتى أحلامها الجنسية.

ميرفت عمرها 15 سنة الأن وتسكن مع زوج أمها رامي وعمره 40 سنة وأمها إلهام وعمرها 35 سنة، ميرفت تعشق زوج أمها وكانت دائما ما تراقبه وهو ينيك أمها في غرفتهم، وكانت تتمنى أن ينيكها كما ينيك أمها، ومرة من المرات وهي تراقبهم أحست بأن رامي رأها وهي تلعب في كسها ولكنه تصنع بأنه لم يراها، ومنذ تلك اللحظة وميرفت تبحث عن اللحظة المناسبة لتتقرب من زوج أمها وتمتحن رغباته الجنسية فيها، إلى درجة أنها في أحدى المرات وهي في المطبخ وعندما دخل رامي حاولت أن تلتصق به من طيزها عندما فتحت الثلاجة وهو واقف ورائها لتحس بزبه، ولكنه تصرف وكأن ذلك شيئاً عادياً.
وفي يوم إجازة مدرسة كان يوم ممطر كانت ميرفت لوحدها في الشقة تلعب في كسها وهي تشاهد فيلم مساج جنسي وسمعت صوت زوج أمها في الصالة نظرت إلى الساعة وكانت الخادية عشر صباحاً، أستغربت لماذا عاد زوج أمها من العمل مبكراً، ففكرت بأن هذه الفرصة لن تعوض وخصوصاً وأن أمها قد سافرت إلى جدتها لمدة يومين وقد تعود غداً، فغيرت ملابسها ولبست قميص نومها العاري وغسلت وجهها ويدها وخرجت من الغرفة لتسأل رامي أن يساعدها في درس العلوم ومن ثم عن علاقة الرجل بالمرأة، وعندما خرجت وجد رامي قد شرب زجاجة بيرة ونام على الكنبة، ولاحظت ميرفت بأن زب رامي ظاهر من فتحة بنطلون البيجاما الضيق، ترددت قليلاً قبل أن تقرر أن تقترب وتلمسه بنعومة من غير أن توقظ زوج أمها، مررت أصابعها عليه وأحست بشهوة غريبة لأن تشمه وتلحسه، رامي أحس بها ولم يفتح عيناه وتصنع النوم، بدأت ميرفت في شم زب زوج أمها وعجبتها رائحته وأخرجت لسانها وبدأت تلحس برفق لتستطعمه وهي تنظر إلى رامي النائم، وبعد لحظات بدأ زب رامي في الانتصاب، نظرت ميرفت إلى زوج أمها لتتأكد من أنه لا يزال نائماً وعندما تأكدت مسكت زبه برفق وأحست بحجمه وعروقه في يدها وكأنه حلم يتحقق، وأرادت أن تمصه كما رأت أمها تمصه، وضعته في فمها برفق وبدأت تمصه، عجبها طعمه ورائحته وهو مليء بلعابها، ولكنها خافت أن يفيق زوج أمها ويصرخ عليها، فتركته لزج عل رامي عندما يستيقظ يعرف بأن هي سبب اللزوجة، وذهبت وهي ممحونة إلى غرفتها لتواصل اللعب في كسها على الرائحة التي في فمها ويدها من زب زوج أمها رامي. بعد أن ذهبت فتح رامي عيناه غير مصدق بأن أبنة زوجته الجميلة ميرفت التي كان يراها تلعب في كسها وهو ينيك أمها قد مصت زبه، وكيف تركت زبه المنتصب هكذا؟ وأحس بأنه يريدها أن تُبقي زبه في فمها مدة أطول، وقرر أن يضع زبه في فمها ويجعلها تتذوق طعم منيه ولكن هذه المرة وهو صاحي، فذهب وأحضر زجاجتين بيرة من المطبخ وهو يتعمد أن يصدر صوت لتعلم ميرفت بأنه فاق من النوم. وسمعت ميرفت صوت زوج أمها وهو يتحرك في الشقة وخافت أن يكون قد عرف بأنها مصت زبه، فتظاهرت هي هذه المرة بالنوم قد يعتقد بأنه أستحلم.
رامي: ميرفت... ميرفت؟
ميرفت لا ترد، فيدخل غرفتها وفي يده زجاجتي البيرة، يراها نائمة على بطنها وقميص النوم مرتفع حتى أردافها، نظر إلى طيزها الظاهرة وهو يشعر بأن زبه قد بدأ في الانتصاب، فيمسكه بيده اليسار ويحاول أن يخفيه داخل بنطلون البيجاما، ويجلس بالقرب منها ويضع زجاجتي البيرة على الطاولة التي بالقرب من رأسها ويمسح على شعرها ويده الثانية تتحسس أردافها الناعمة، تمنى لو أستطاع أن يتحسس طيزها ولكنه خاف أن تصحى، فناداها بهدوء وهو يحاول أن يصحيها، بالرغم بأن لديه شعور بأنها ليست نائمة وإنما تدعي مثلما فعل هو.
رامي: ميرفت حبيبتي... أنتي نمتي؟
ميرفت تشعر بيده فوق شعرها وعلى فخذها برقة جعلتها تقرر أن تلتفت عليه وكأنها صحت من النوم.
ميرفت: لسه نايمه يا أونكل، عاوز حاجه؟
رامي: لا... بس قلت يمكن تكوني محتاجة أدرسلك، أصلي حاقعد أشرب شوية بيرة قبل ما أطلب الغدا وماعنديش حاجة أعملها، ما أنتي عارفه أن أمك مش هنا
ميرفت: آه يا أونكل عارفه، أنا محتاجة تساعدني في درس العلوم، بس أيه اللي رجعك من الشغل بدري؟
رامي ( وهو يضحك ): أقتكرت أني لازم أجيب لك غدا فستأذنت وحارجع على الساعة 4، وطبعاً ممكن أساعدك في درس العلوم، بس لازم تلبسي هدوم المدرسة بدل قميص النوم ده
ميرفت: ليه؟ هو ما ينفعش تدرسلي وأنا بقميص النوم؟
رامي ( يضحك وهو ينظر إلى طيزها العريانه ): لا... ينفع بس مش حاركز في الدرس
ميرفت ( وهي تضحك وتضع رأسها في حضنه وحست بزبه الواقف وأغمضت عينيها ): حالبس بس الشريطة أظن كفايه
رامي: الشريطة حلوة برضه، خلاص إلبسيها وتعالي
ميرفت ( وهي تحرك رأسها في حضنه لتشعر بزبه أكثر عند أذنها ): آه حالبس الشريطة والشراب وأنت لازم تشرح لي درس العلوم عن الولد والبنت
رامي ( وهو يحاول أن يداري انتصاب زبه، يرفعها ويأخذ زجاجتي البيره ويقف ): خلاص أنا مستنيكي في الصالة يا حبيبتي، ما تتأخريش
ميرفت ( وهي فرحه ): هوا... حالبس الشريطة والشراب وأجيلك
رامي يتوجه إلى الصالة وهو هائج ومتوتر من حركات ميرفت في حضنه وكيف كان واضحاً بأنها كانت تتحسس زبه الواقف، وهنا تأكد بأنها كانت هائجه عندما لحست زبه وهذا هيجه أكثر، وتمنى لو أنه لحس طيزها وكسها وهي نائمة مثلما فعلت هي في زبه.
أتت ميرفت وهي تلبس تنورة ضيقة وقصيرة جداً وقميص ضيق ومفتوح عند الصدر ووضعت شريطة المدرسة على رأسها وجوارب حتى الركب.
نظر إليها رامي وأحس بأن زبه سينفجر اذا لم يخرج من بنطلون البيجاما، وضحك قائلاً:
رامي: أنتي لبستي وكأنك رايحة المدرسة بجد
ميرفت ( وهي تنظر إلى زب رامي الواقف خلف بنطلون البيجاما ): آه عشان أفهم شرحك كويس
رامي: تعالي اقعدي جنبي وهاتي كتبك
جلست ميرفت أمام زوج أمها على الكرسي المقابل قاصدة وفتحت رجليها وكأنها غير قاصدة، نظر رامي لميرفت وهي تجلس وشد أنتباهه أنها لم تكن تلبس لباس تحت التنورة وهذا أثاره أكثر عندما رأى كسها المغطى بشعر خفيف، أحس بأنه يريد أن يلمس زبه ليهدئه، وبالفعل لا شعورياً ذهبت يده إلى زبه ليحركه وكأنه يعدل من وضعه، ميرفت كانت تراقب يد رامي وهو يحرك زبه وعرفت بأنه قد رأى كسها العاري، فتحركت وجلست جنبه، أحس رامي بصدر ميرفت يلتصق به وأن حلمتيها كانتا واقفتان وسط ثدييها الصغيران، فأعتدل في جلسته وعدل زبه مرة أخرى
ميرفت: أونكل أنته ليه كل شويه بتحط أيدك هنا ( وهي تشير إلى مكان زبه )
رامي: أصلي باعدل هدومي لأن البنطلون ده بيضايقني
ميرفت: طب سيبني أنا أعدلها لك
رجع رامي إلى الوراء مستنداً على الكنبة تاركا المجال لميرفت لتعدل البنطلون، رمت ميرفت نصف جسمها في حضن رامي وبيديها بدأت في تحريك البنطلون وكأنها تريد أن تعدله وطبعاً لمست زب زوج أمها بعفويه
ميرفت: ها... دلوقت كويس يا أونكل؟
رامي: لا... لسه، معليش سيبيه وخلينا نبتدي الدرس
ميرفت وهي تنظر إلى رامي: طب أونكل ليه ما تقلعش البنطلون وتقعد بالكيلوت أريح لك وأنت بتشرب؟
نظر رامي إلى ميرفت غير مصدق، فهي تعرف بأنه ليس لابس لباس، كما أنه يتمنى الأن أن يقلع البنطلون ويجلس معها عارياً
رامي: بس أنا راجل وأنتي بنت صغيرة وفيه حاجات أنتي ما تعرفيهاش عننا
ميرفت: زي أيه يا أونكل؟
زي مثلاً أنا عندي حاجة شوي كبيره جوا البنطلون ولو شلته حتكون واضحة ومش حاكون مستريح
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: قصدك على زبك يا أونكل؟
رامي ( متفاجئ من جرأة ميرفت وسعيد في نفس الوقت ): آه زبي... بس أنتي جبتي الكلام ده منين؟
ميرفت: بأسمع صحباتي وهم بيتكلموا ويشرحوا عن الولد والبنت، بافهم حاجات وحاجات ما بفهمهاش
رامي: بس يا حبيبتي بكده زبي حيكون بره وأنا من الشرب بصراحة حاسه واقف على الآخر
ميرفت دون أن تحيد عينيها عن زب رامي المنتصب داخل البنطلون: هو بس من الشرب بيوقف على الآخر؟
رامي: لا... من حاجات كتير حشرحهالك بعدين
ميرفت: بس ليه يا أونكل ما تقلعش البنطلون عشان أفهم الدرس كويس
رامي ينظر إليها ويفكر، ميرفت تنظر إلى عيناه وكأنها تترجاه: بليز أونكل شيل البنطلون وأقعد أشرح لي عملي... عشان خاطري يا أونكل
رامي ينظر إليها ويعرف من نظراتها بأنها هائجة وتريد أن ترى زبه، يقف ليقلع البنطلون وللحظة خطرت على باله فكرة أحبها: طيب حاقلع البنطلون بس بشرط أنتي كمان اقلعي الجيبة وأعقدي بالكيلوت
ميرفت تنظر إليه وهي تعرف بأنه يعلم بأنها لم تلبس أي لباس: أوكي يا أونكل بس أنا مالبستش كيلوت، حسيت كده أريح، أروح الأوضه والبس وأرجع لك
رامي: خلاص ياحبيبتي، اقعدي من غير كيلوت، أنا أونكل وشايفك من غير كيلوت وأنتي عيانه لما كنت باخد درجه حرارتك من طيزك مع ماما قبل ما أتجوز مامتك وبعد ما أتجوزتها
ميرفت وهي تضحك: آه عارفه يا أونكل
يقلع رامي البنطلون ليظهر زبه المنتصب أمام عيني ميرفت، وميرفت تقلع التنورة وما أن رأت زبه حتى بلعت ريقها وحركت لسانها على شفتيها لتبلهما، رامي وهو يقلع البنطلون وينظر إليها عجبته طريقة حركة لسانها وبلها لشفتيها، فيجلس بالقرب منها وزبه واقف بين فخذيه ولا يستطيع أن يزيح عينه عن كس ميرفت الصغير وشعرته الخفيفة وهي لا تستطيع أن تزيح عينيها عن زبه المنتصب
رامي وهو يجلس: دلوقت عايزاني أشرح لك أيه يا حبيبتي؟
ميرفت: الدرس عن الولد والبنت والفرق بينهم
ميرفت لا تزال عيناها على زب رامي المنتصب
رامي: دلوقتي عاوزاني أشرح لك أيه عن الولد والبنت؟
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وترى نقطة سائل الشهوة فوق الفتحة: أونكل... ليه الولد عنده زب والبنت عنها كُس؟
رامي: عشان الزب لما يخش في الكُس يجيبوا ولاد
ميرفت: وهو الزب لما يخش في الكُس بس عشان يجيبوا أولاد؟
رامي: آه... ده للمتجوزين، بس اللي مش متجوزين عشان ينبسطوا
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي ثم إلى عيناه: وينبسطوا أزاي؟
رامي وهو ينظر إلى عيناها ثم إلى كسها: يلمسوا بعض، البنت تلمس زب الواد والواد يحط صباعه على كُس البنت
ميرفت: وممكن يخشوا في بعض؟
رامي: آه... ممكن
ميرفت: طيب لما تكون البنت لوحدها تعمل أيه؟
رامي: تلمس هي كُسها وتحركه لغاية ما تحس أنها أتبلت أوي
ميرفت: والولد؟
رامي: يقعد يلعب في زبه، يحطه بين أيديه ويخضه
ميرفت: بس البنت تتبل من كُسها وهي بتحركه، الولد يتبل أزاي وهو يخضه؟
رامي: الولد أحياناً بيتف عليه وأحياناً بيحط صابون أو كريم
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: فرجني يا أونكل أزاي بيتف عليه وبيخضه
ينظر رامي إلى عيناها الذئبتان ويعرف بأنها تريده أن يمارس العادة السرية أمامها، فينظر إلى زبه ويتف على يده ويضعها عليه ويبدأ في خضه وهو جالس بالقرب منها وميرفت تنظر بشهوة وتقول دون أن تدري: آآآآآه
وعندما تشاهد ذلك وتسمع صوت زبه في يده يتحرك نتيجة تفه عليه، تضع يدها دون أن تشعر على كسها وتحرك أصبعها عليه، رامي وهو يخض زبه بحركة بطيئة حتى ترى ميرفت رأس زبه وهو يخرج ويختفي كلما دفعه داخل يده وينظر إليها وهي تحرك يدها على كسها
رامي وقد بدأ نفسه يثقل: وأنا أشرح وأنتي تتفرجي على زبي عاوزك زي ما أنتي بتعملي دلوقت بس تحُكي كُسك جامد وأنتي تسمعيني عشان تفهمي
ميرفت وهي شبه واعيه وتهمس وهي تنظر إلى زب رامي في يده: أنت المدرس، فرجني أزاي عشان أفهم الدرس وأنجح في الامتحان
رامي: الأول حركي صوابعك جامد لغاية ما يبتلو وبعدين ذوقي صوابعك
ميرفت وهي تضع أصابعها المبلوله من كسها في فمها: كده؟... وبعدين حيحصل أيه؟
رامي: بعدين حا أعلمك أزاي تمصي الزب وتلحسي البيوض، بعد كده حافرجك أزاي الراجل يلحس وياكل الكُس
ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه: أنت بتشرح بسرعة أوي يا أونكل، أشرح لي شوي شوي
ثم تنظر إلى زبه وهو يخضه: خض زبك شوي شوي عشان أفهم الدرس، علمني البوسة بتبقى أزاي
رامي وهو ينظر إلى يدها وهي تلعب في كسها وقد بدأ يهيج ويهمس: طيب، حا أعلمك الأول عن البوسه وبعدين أزاي تلحسي وتبوسي الزب
ميرفت: آآه، علمني البوسه بتبقه أزاي، شفتك مع ماما بتبوسها وبعدين هي بتطلع لسانها وأنته بتمصه، وبعدين أنت بتطلع لسانك وهي بتلحسه وتمصه
رامي يوقف خض زبه وينظر إلى عيناها: قربي بقئك من بقئي حافرجك أزاي
تقترب ميرفت من فم رامي وتغمض عيناها، يبوسها رامي بنعومة على شفاهها ويحرك لسانه عليهم، وعندما تحس برطوبة لسانه وحركته الناعمة تفتح فمها وكأنها تدعوه ليدخل لسانه فيه، يفتح رامي فمه على الآخر ويضع فمها المفتوح الصغير داخل فمه ليتفاجأ بلسانها يدخل كله في فمه ويلعب به، فيمص لسانها ويُدخل لسانه كله في فمها وتبدأ هي المص مستمتعة به وعيناها لا تزالان مغمضتان، ودخلا في قبلة ساخنة طويلة إلى درجة أن رامي بدأ يحضنها وكأنها حبيبته، وميرفت مستمتعة بالقبلة الطويلة وضعت يدها على حلماته وضغطت عليهم، وسمعت رامي وهو يئن من المتعة: أممممممممم، وعندما أنتهى رامي من تقبيلها ومص لسانها أبتعد عنها وهو ينظر إلى عيناها المغمضتان، فتحت عيناها ببطء ونظرت إليه وقالت بصوت ناعم ومخدر: أنا بطيئة أوي في الفهم، عاوزاك ديما تبوسني في بقئي كده عشان أفهم
رامي وهو ممسك بها وينظر إلى عينيها ويهمس: حاشرح لك بالهداوه، خطوة خطوة، وحابوس شفايفك الطعمين وأمص لسانك في كل لحظة أشوفك فيها، دلوقتي عايزه تعرفي أيه عن الزب؟
ميرفت وهي تفتح فخذها وهي جالسه بجنب رامي وتنظر إلى زبه وتحرك أصبعها فوق كسها ببطء: ليه هو صغير وبعدين بيبقه كبير؟ ليه كُسي بيوجعني وعاوزه العب فيه؟
رامي وهو ينظر إلى يدها التي تلعب في كسها: الزب بيكون صغير لما يكون لوحده ومحدش وياه، وبعدين لما يشوف وحده حلوه وطيزها كبيره يبتدي يكبر، لانه أحنا نعرف الوحده اللي طيزها كبيره يعني كُسها كبير، لما تشوفي راجل إيبصلك كده يبتدي كُسك يوجعك، ولما يوجعك يعني عاوز أيد راجل تلمسه
ميرفت وهي تنظر إلى يد رامي التي تلعب في زبه: أزاي؟ فرجني أزاي حتلمسه
رامي وهو ينظر إلى كسها: حا أحط أيدي على كُسك عشان أفرجك أزاي
يضع رامي يده على كس ميرفت وهو ينظر إلى عيناها التي أغمضتهم: بعدين صباعي حيتحرك فوق وتحت كده، كُسك حيبقه مبلول أوي
ميرفت وهي ترجع رأسها إلى الوراء وهي مغمضة عيناها مستمتعة بحركة يد رامي: ليه أنا عندي خرم كبير في كُسي وأنت ما عندكش؟
رامي: خرم كُسك عشان ينحط الزب والصوابع جواه، وده حيبسطك جامد، عشان كده أنا عندي زب أحطه في خرم الكُس
ميرفت تنظر إليه وكأنها تذكرت شيء: زبك بيوقف بس لما تشوف طيز كبيره؟
رامي يبتسم: آه زي طيزك، عندك وحده كبيرة يعني شفايفك كُسك كُبيره
ميرفت وهي تبل شفتاها بلسانها: عارف يا أونكل، عاوزاك تفرجني عملي عشان ما أنساش، تقدر؟
رامي: آه أقدر، أوقفي وفرجيني على طيزك عشان زبي يوقف، وتقدري تفتحيها بأيدك عشان تفرجيني جواها
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وتضحك: ممكن يوقف أكتر من كدا؟
رامي ينظر إلى زبه ويبتسم: بصراحة هوا واقف على الآخر بس ممكن يوقف أكتر لو فتحتي طيزك عشان أبوسها والحسها
ميرفت: أقدر ألمس؟
رامي: تلمسي أيه يا حبيبتي؟
ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: زبك، عشان أشوف أزاي حيوقف أكتر
رامي: الأول خليني أشمك والحسك من ورا، حتحسي بالساني ومناخيري يتحركوا من شق طيزك لغاية كُسك، وده حيخلي زبي يوقف جامد، بعد كده لفي عشان أفرجك على زبي
ميرفت: مش حاوقف، حاعمل كده زي ماما ما بتعمل لك
أخذت ميرفت وضع السجود على الكنبة فاتحتاً بذلك طيزها بيديها لرامي، وبدأ رامي في شم ولحس طيزها
ميرفت: آآآآآآه حلو أوي لما بتشم وتلحس طيزي، عمري ما حستش كده، أحساس غريب، عاوزه كمان
رامي: حاضر بس الأول المسي خرم طيزك وكُسك يا حبيبتي بصباعك، حتحسي بحاجة حلوه أوي بعد ما بليتهم
ميرفت: آآآآآآه حلو أوي أوي، دول مبلولين خالص وبيزفلطو، أونكل أقدر أقعد؟ رجليا بتتنفض جامد
رامي: آه ياحبيبتي، رجليكي بتنفض من الشهوة، أقعدي وأنا حاوقف، بكده حتشوفي زبي أحسن، دلوقتي أمسكيه بأيدك
ميرفت وهي تمسك زب رامي: واووووو يا أونكل، دا ناشف وواقف أوي، اقدر العب فيه أكتر؟
رامي: آه العبي فيه جامد وشميه يا حبيبتي وأنتي ضاغطه عليه بأيدك
ميرفت وهي تلعب بيدها الثانية في بيوض رامي: أيه الكورتين دول اللي تحت زبك؟
رامي وهو يفتح فخذاه أكثر لتأخذ ميرفت راحتها في زبه: دول بيسموهم بيضات، حاقول لك عنهم بعدين، دلوقتي عاوز أحس بمناخيرك على زبي
ميرفت وهي تشم رأس زب رامي: ريحته حلوه
رامي: عارف أنه حيعجبك
ميرفت وهي تنظر إلى رامي: أقدر أذوئه؟
رامي: آآه يا حبيبتي، شميه جامد وبوسيه بنعومه والحسي خرمه
ميرفت وهي تشم ثم تخرج لسانها وتلحس خرم زب رامي وتنظر إليه وتبتسم: كده؟
رامي وهو ريجع رأسه إلى الوراء: آآآآآه كده، دلوقت وأنتي أتبوسيه العبي بأيدك التانيه في بيوضي أكتر وشميهم
ميرفت: بس ليه كُسي بيوجعني؟
رامي: أفتحي رجليكي حبيبتي، حاحط أيدي على كُسك
ميرفت الفاتحة رجليها: أفتحهم أكتر من كدا؟
رامي وهو يلعب في كس ميرفت: آه أفتحي فخادك أكتر خليني أحس بشفايف كسك
ميرفت وهي مستمتعة بلمسه رامي لكسها: آي، بيوجعني أوي من جوا
رامي: لما أحرك أيدي وصوابعي كده، تحسي بآيه؟
ميرفت: آآآآآآه، حلو، أحساس غريب، كُسي بيوجعني مش عاوزاك توقف، كمان أونكل، حركه أكتر
رامي: كُسك مبلول أوي، عاوزك تعملي زبي زيه، ما فيش غير طريقتين، أما تفتحي بقئك وتدخليه جوا أو أتفي عليه وبعدين تقفلي أيدك وتخضيه، وتفضلي أتفي عليه وهو بيزفلط جوا أيدك
ميرفت وهي تخض زبي رامي: الأول حاتف عليه وأحرك أيدي وأخليه يزفلط جواها وبعدين حالحسه وأدخله في بقئي، آآآآه يا أونكل حرك صباعك جوا في كُسي
رامي: أزاي يا حبيبتي أحط صباعي جوا كُسك وأنتي لسه بنت؟
ميرفت وهي تنظر إلى عيناه: نفسي تفتحني يا أونكل، بصباعك بزبك مش مهم، المهم أحس بيك جوايا زي ماما ما بتحس بزيك جوا كُسها
رامي وهو ينظر إليها: نفسي أفتحك بزبي بس خايف عليكي
ميرفت: أرجوك أونكل نيك كُسي وافتحه، بقالي فترة وأنا باحلم بالحظة دي معاك
رامي: بس حبيبتي حيوجعك
ميرفت: لو وجعني الحسهولي
رامي: بس بعدين حتبقي عاوزه زبي كل يوم بالطريقه دي
ميرفت: آآآآآه أنا عاوزاك كل دقيقه تخش في كسي يا أونكل
رامي وهو يبتسم: ولو سافرت حتعملي أيه؟
ميرفت تضحك: أنا شفت ماما وهي بتدخل خياره في كُسها لما كنت أنت مسافر، حاعمل زيها
رامي وهو ينظر حوله بشكل لا إرادي: بس مش لازم أي حد يعرف أني دخلت زبي في كُسك
ميرفت وهي تتحرك بتحفز: أبداً... بس أنا وأنت يا أونكل
رامي: طيب أفتحي كُسك خليني العب فيه الأول
ميرفت: آآآآآآه، العب فيه، حلو أوي
رامي: أنا عمال العب فيه، بس عاوزك تمصي زبي حبيبتي وتخليه مبلول
تندفع ميرفت إلى زب رامي وتمصه: كده يا أونكل؟
رامي يبتسم: لا... زي ما مصيتي ولحستي وتفيتي وأنا نايم
ميرفت تنظر إليه وتبتسم: يعني كنت صاحي وحاسس أنا باعمل أيه في زبك؟
رامي: آآه، وكنت مبسوط أوي، بس أيه اللي خلاكي تمصيه النهار ده؟ ما هو كان قدامك كل يوم
ميرفت وهي تخض زب رامي بهدوء: أنا نفسي فيه من زمان، من يوم ما شفتك بتنيك ماما في السرير وأنتو سكرانين وأنا نايمه جنبكم وكنت عيانه، كنتوا لسه متجوزين
رامي: آه فاكر يومها قست حرارتك من طيزك
ميرفت تضحك: آه، وبعد ما أطمنتوا أني أنا نمت أبتديتوا تشربوا وأنا ما كنتش نايمه بس لسه ما تعودتش عليك في سرير ماما، وبعدين لقيتها فوقي في الوضع اللي فتحت لك فيه طيزي من شويه وأنت رحت وراها وأبتديت تضربها جامد ببطنك ووقتها خفت وقلت: هو أونكل بيعمل أيه في ماما؟ بس لما سمعت ماما بتقول لك: أيوه يا رامي دخله جامد، أبسط لي كُسي، مش عاوزه زبك يطلع منه، وقتها شفت زبك بيخش وبيطلع منها وهو بيزفلط في كسها، هنا عرفت أنها مبسوطة، وأقعدت أركز في الحاجة اللي باسطاها، وأول مره أشوف فيها زب وأعرف أن أسمه زب، وفضلت عامله نفسي نايمه لغاية ما جبتهم فيها، ولما طلعت زبك منها شفت حاجه بيضه بتطلع من كُسها، ومن يوميها وأنا باحلم بزبك، والنهار ده لما شفتك نايم وزبك برا ما قدرتش أقاوم وقلت لروحي، لازم أذوقه ولو من بعيد
رامي: أووووه، ده كان من زمان أوي، عشان كدا كنتي بتبصي علينا طول السنين اللي فاتوا، وأنا عارف أنك عارفه أني شفتك كذا مره
ميرفت تضحك: آآآآه، ومن يومها وأنا باحلم أتناك من زبك زي ماما، وأنبسط زي ما كانت هي مبسوطه، وأبتديت العب في كسي من يومها وأنا أفتكر كنت بتدخله فيها أزاي، وأبتديت أستنى اللحظة اللي بتشربوا وتسكروا وتخشوا الأوضه عشان أبض عليكو من بعيد وأنتوا بتنيكوا بعض وأسمعكو بتقولوا أيه وتعملوا أيه وأتعلم
رامي يبتسم: يعني أنتي مش محتاجه للدرس، ما أنتي عارفه كل حاجه وممكن تعلميني
ميرفت تضحك: مش قد كده يا أونكل، أنت لازم تعلمني كل حاجه بتعملها مع ماما
رامي: آخخخخ يا ميرفت، يا ريتك جيتي ومصيتي زبي من زمان، دنا كان نفسي أنيكك من يوم ما شفتك وأنتي بتبصي عليا وأنا بانيك مامتك
ميرفت: كان نفسي يا أونكل بس خفت أنك مش حترضى
رامي: حارضى يا حبيبتي لو عملتي اللي عملتيه النهار ده، دلوقتي عاوزك تمصي وتلحسي صح، عاوزك تبلعيه يا حبيبتي
ميرفت وهي تمسك زب رامي: آآآآآآآآه، نفسي أبلعه بس هو كبير على بوقئي، علمني أزاي أبلعه يا أونكل
رامي: آآآآآه، روحي بين فخادي وبيوضي الأول والحسيني، آآآآآه حلو أوي، من الناحيتين الحسي كمان يا حبيبتي وأنتي تخضي زبي بأيدك قبل ما تبلعيه
ميرفت: آآآآآآآآآآآآه، الريحه هنا حلوه أوي، بتهيجني وبتهيج كُسي، أنا عمال أكل بيضاتك وأخض زبك
رامي: أنتي تاكليهم حلو أوي، بليتيهم خالص
ميرفت: حلو أوي طعمه في بقئي يا أنكل
رامي: حيعجبك أكتر لما أوديكي أوضتي وتحسي بيه أكتر
ميرفت: كل ما أمصه والحسه، كُسي بيوجعني أوي
رامي: خليني أشيلك واوديكي أوضه النوم عشان أفرجك حاجات أكتر وليه كُسك بيوجعك
ميرفت: حاضر، بس بجد بيوجعني، وقف الألم
حمل رامي ميرفت بين يديه واضعاً يده اليمنى تحت طيزها وكسها وأخذها إلى غرفة نومه ووضعها في السرير
رامي: دلوقت أنا نومتك في السرير، خليني أحط زبي في بقئك وأنا حابرد كُسك ببقئي، ده بنسميه 69 بس أنا فوق وأنتي تحت
ميرفت: واووو، حنعمل مع بعض؟ حنمص بعض في نفس الوقت؟ زي ما كنت تعمل لماما بعد ما تتخانقوا، كنت تخليها تحتك وتنيك بوقئها وأنت تلحس كُسها
رامي: آه بالضبط عاوزك تعملي زي ماما
ميرفت: بس كُس مامي كبير ومليان شعر زي زبك زبيوضك، وكنت بتلحسه وتف فيه جامد وكأنك عاوز تاكله، أونكل أنت تحب الشعر الكتير في الكس؟
رامي: آآآه يا حبيبتي، باحس وأنا باكل كُس أمك وهو مليان شعر، أنها شرموطه وهي بتفتحه ليا وبتزُقه في بقئي
ميرفت: بس كُسي ناعم وفيه شعر قليل، يعني مش حيعجبك ومش حاتحس أني شرموطه
رامي: أنتي حبيبتي وشرموطي، وشعر كُسك حيكبر وأنا حا حلقهولك زي ما بحلق كُس مامتك وهي تحلق لي لما نكون سكرانين، دلوقتي مصي زبي وأنا أكل كُسك، ده حيريحك ويبرد كُسك السخن اللي بيوجعك، عاوزك تعملي كل حاجه أقولها عشان تبقي شاطره في المدرسه
ميرفت: علمني أكتر وحا مص زبك كل يوم حتى لما تكون نايم جنب ماما، حا مصك لغاية ما تجيبهم جوا بقئي، نفسي أبقا سكرانه معاك يا أونكل
رامي: مره تانيه لما ماما تبقى مسافره حنسكر معا بعض لغاية الصبح
ميرفت: عارف يا أونكل، نفسي أناديك يا دادي وأنت بتنيكني، ممكن؟
رامي: ممكن أوي يا حبيبتي، من دلوقت قوليلي يا دادي
ميرفت وهي تمص زب رامي: أموت في زبك يا دادي
رامي: آآآآآآه، خذي قزازة البيره وصبي على خرمي لغاية زبي وأشربي منه يا حبيبتي، عاوزك تيجي كل ليلة عندي وتحلبيلي زبي وحاعلمك كل حاجة
ميرفت تصب البيره وترضع زب رامي وتشرب البيره منه: آآآآآه يا حبيبتي، مصي زبي وأشربي البيره منه
رامي يصب البيره على كس ميرفت ويلحسه بقوه
ميرفت: آآآآآآآه يا دادي، كُسي لسه بيوجعني
رامي: أفتحي رجليكي، حالحس كُسك وحاحط صباعي في خرم طيزك قبل ما الحسه هو كمان
ميرفت: آآآآآه الحس اكتر، أكتر يادادي، ممكن أحط قزازه البيره جوا خرم طيزك وأملاه منها وبعدين أشرب البيره منه، وبعد ما أخلص شرب أتف فيه زي ما بتف في خرم طيزي؟ أنا شفت مامي بتلحسك من فوق لتحت وبعدين بتحط قزازه الفودكا وتملاه منها وبع ما بتشرب من خرم طيزك بتف فيه وتدخل لسانها وصباعها، يعجبك أدخل لساني وصباعي جوا خرم طيزك بعد ما أشرب البيره منه؟
رامي وقد هاج جداً: آآآآآآآآآآآآآآه يعجبني أوي منك يا حبيبتي، أشربي بيره من خرمي والحسيه، وأنا حاشرب بيره من خرمك وأدخل لساني في كُسك، معليش يا حبيبتي؟ أصل ريحته بتجنن
ميرفت: حلوووو أوووي، صب بيره كمان على كُسي والحسه ودخل القزازه كلها في خرمي دادي، أملاه بيره، وبعدين دخل لسانك في خرمي، أحساسي بقه حاجه تانيه، حاسه أني عاوزه حاجه أجمد من لسانك، ده طبيعي؟
رامي: آه طبيعي يا حبيبتي، دلوقتي حاجي عند بقئك أبوسه عشان تدوقي طعم كُسك بالبيره وأنا أدوق طعم زبي في بقئك، وأنا أبوسك أفتحي رجليكي أوي، حتحسي بزبي جمب كُسك
ميرفت: حرك زبك فوق وتحت على كُسي
رامي وهو يقبل ميرفت ويأكل شفاهها: دا بنسميه تفريش
ميرفت: آآآآآه يا دادي فرش لي كسي
رامي: زبي مبلول أوي من بقئك وكُسك وخرمك مبلولين أوي من بقئي، يمكن زبي يزفلط ويخش جوا كُسك أو خرم طيزك، معليش يا حبيبتي؟
ميرفت تهمس وهي هائجة: لا، فرشلي الأول، أحساس حلو أوي
رامي وهو يفرش لميرفت كسها: حاضر، عمال أفرش كُسك يا حبيبتي، بس دادي عاوز أكتر
ميرفت وهي تغمض عينيها وتهمس: دادي عاوز أيه؟
رامي: عاوز زبي كله يخش في كُسك زي ما خش في بقئك
ميرفت تفتح عيناها وتهمس بهيجان: بس كُسي صغير وزبك كبير وناشف أوي، خايفه يعورني
رامي يهمس: أنا خليت كُسك مبلول عشان يبقه كبير وحلو، ما تخافيش مش حيوجعك، حتحبيه أوي، حادخله بشويش لغايه ما يفتحك
ميرفت تهمس: آآآه، أفتحني، دخله بشويش لأني خايفه
رامي يهمس وهو يدخل زبه ببطء: ما تخافيش، أفتحي كُسك، شوفي راس زبي أبتدا يخش، يوجع؟
ميرفت تهمس وهي تغمض عيناها: آآآه شويه، بس وجع حلو
رامي وهو ينظر إلى رأس زبه يدخل: شوفي يا حبيبتي دخل أزاي
ميرفت تفتح عيناها وترفع رأسها لترى زب رامي في كسها: دادي، دا طلع شويه دم
رامي وهو ينظر: آه، دا يعني أنو كُسك أتفتح وممكن يخُش فيه الزب بسهوله، بصي، عمال أدخله بشويش في كُسك، تقريباً كله دخل جوا كُسك، طلعي لسانك عشان أمصه يا حبيبتي
ميرفت وهي ترجع رأسها للوراء على المخده وتخرج لسانها بعد أن تقول: آآآآآآآآآآآه، حلو زبك أوي يا دادي، خليه في كسي ومصل لي لساني وأنت بتدخله
رامي يرضع لسان ميرفت ثم يقول: دلوقت كله في كُسك، بيوضي بيخبطوا في خرم طيزك، حاسه بيهم؟
ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآآآه
رامي: سامعه صوت كُسك وزبي عمال ينيكه؟ دا بنسميه صوت النيك
ميرفت لا تستطيع أن تمسك نفسها من الهيجان والمتعة فترفع صوتها تدريجياً: عاوزه كمان، عاوزه نيك، عاوزه أسمع صوته، دادي أنت ليه ما فتحتنيش قبل كده؟
رامي وهو يلهث وقد هاج من هيجان ميرفت بشكل كبير: كان نفسي بس ما كنتش عاف أنك شرموطه كدا وبتموتي في زبي، دلوقت حا دخله كله وأطلعه بسرعه في كُسك، زعقي يا حبيبتي، قولي لي: دادي عاوزه نيك كمان
ميرفت تحضنه بقوة: مش قادره أوقف زعيق، عاوزه كمان يا دادي، دخله كله في كسي جامد
رامي: عاوز رجليكي فوق وأنتي تتحركي معايا، لما أزفه في كُسك، زُقي كُسك على زبي جامد يا حبيبتي، نيكي زبي
ميرفت تشعر بأنها وصلت الذروة وسوف تقذف وتصرخ: نيكني أكتر، حاموت يا دادي، عمال أجيبهم على زبك
رامي يعرف بأنها وصلت الذروة وهو يتوقف ويصرخ معها: جيبيهم يا حبيبتي، كمان جيبي أكتررررر
وبعد أن هدأت ميرفت توقف رامي عن النيك وأبقى زبه داخل كسها: مش عاوز أجيبهم، عاوز أروح تحت والحس كُسك المنيوك وأذوقه
ميرفت تنظر إليه بعيناها الذائبتان وتهمس: أستنى يا دادي، خليني أحط شويه بيره عليه عشان يروح الدم
يخرج رامي زبه من كس ميرفت وتمسك هي بزجاجة البيره التي بالقرب منها وتسكبها على كسها وهي تحركه بيدها الثانيه: آآآآآه، دلوقت الحسه يا دادي بليز
رامي يبدأ في لحس كس ميرفت وبعد لحظات من الحس: دلوقتي حاقلبك وتاخدي وضعية الكلب، عشان أفرجك طريقه تانيه للنيك
ميرفت تنظر إليه مستغربه: الكلب؟
رامي يبتسم: آه، الوضعيه اللي عملتيها ليا برا على الكنبه، واللي أول مره شفتيني فيها أنيك مامتك وأنتي تحتها في السرير بنسميها وضعية الكلب
ميرفت تبتسم وهي تنقلب بسرعة وتأخذ وضعية الكلب وهي فرحه: أوكي، علمني أكتر
رامي: في الوضعيه دي أفتحي كُسك بأيديكي عشان الحسه والحس خرمك زي ما عملنا برا، وبعدين حاحط زبي مره تانيه بس المرا دي حادخله شويه شويه في خرم طيزك وبعدين حاطلعه وأدخله في كُسك
ميرفت وهي تفتح طيزها بيديها وتنظر إلى زب رامي: عجبتني أوي وضعية الكلب، حاسه أن خرم طيزي وكُسي مفتوحين أوي وعاوزين نيك، بس دادي زبك كبير وخرم طيزي صغير، بليز بللهولي جامد قبل ما تنيكني
يفتح رامي طيز ميرفت أكثر بيديه ثم يتف فيه بشده ويلحسه وينزل بلسانه إلى كسها ويمشيه من كسها إلى خرم طيزها
رامي وهو ينظر إلى ميرفت: ما تخافيش يا حبيبتي مش حادخله مره وحده، حاعمل زي ما عملت لكُسك، بشويش
ثم يقف ورأها ويتف على زبه ويبله ويبدأ في تفريش طيز ميرفت: آآآآآآآآآآه دا طيزك يا ميرفت مفتوحة أوي ومستنيه زبي ينيكها
وعندما بدأ رامي في أدخال زبه في طيز ميرفت تحركت ميرفت إلى الأمام وهي تقول: آآآآي، داد يدا كبير أوي وبيوجعني
رامي وهو يحاول أن يمسكها كي لا تتحرك ويدفع بزبه داخل خرمها: ريحي يا حبيبتي ما تخافيش، أفتحي خرم طيزك وماتشديش عليه
تهدأ ميرفت وترخي عضلاتها ويبدأ رأس زب رامي في الدخول: أهو عمال يخش، أرخي كمان يا حبيبتي
ميرفت: آآآي بيوجع يا دادي، وقف شويه خليني أتعود عليه وهو جوا
يقف رامي ورأس زبه داخل طيز ميرفت ويحرك يديه على ظهرها ليريحها، تهدأ ميرفت وصوت تنفسها الثقيل يهدأ
ميرفت تهمس: أوكي دادي دلوقت حاول تدخله أكتر
ويبدأ رامي في دفع زبه داخل طيز ميرفت حتى النصف ويسحبه حتى الرأس ويكرر العمليه مرة أخرى وهو يقول: تجنن طيزك، أحلى من طيز ماما
ميرفت تحاول أن ترفع رأسها: بجد يا دادي؟
رامي وهو يدخل زبه كله في طيز ميرفت ببطء: آه يا حبيبتي أحلى مليون مره
تفرح ميرفت من كلام رامي وتدفع طيزها ناحية زبه: حاسه خرم طيزي بقى واسع أوي وبيوجعني وهو قافل على زبك، عاوزاه يفضل واقف جوا، عاوزه أتعود عليه أكتر
رامي يدخل زبه كله في طيز ميرفت ويقف دون حراك لفترة
ميرفت تأن وهي تحس بزب رامي منتصب داخل طيزها: أمممممممممممممممممممم
رامي: أيه يا حبيبتي؟
ميرفت: أحساس حلو يا دادي، زبك كله جوا طيزي وكانه حته مني، نفسي أفضل قافله عليه كدا طول العمر
رامي يبتسم: ياريت، زي ما بتقفل الكلبه على زب الكلب لما بينيكها
ميرفت تضحك: آه أنا كلبه وعاوزه أقفل خرم طيزي على زبك، بس دادي حاسه أن كُسي الوسخ عاوز يشُخ
رامي تهيجه هذه الكلمة: آآآآآآآآآآآآآه يا ميرفت، شخي على فخادي وفخادك، عاوز أحس بشختك السُخنه عليا وأنا أنيك خرمك
ميرفت: أنا شفت مامي وهي بتشخ عليك وأنت بتنيك طيزها، آآآآآآآآآه الشخه مش طالعه يا دادي، طلعه من طيزي وحطه في كُسي خليه يشخخني وبعدين رجعه في طيزي
رامي وهو متعجب وفرح في نفس الوقت من ميرفت يخرج زبه بهدوء من طيزها ويدفعه في كسها: أنتي يا شرموطه يا صغيره شفتي كل حاجه بعملها في مامتك وخرومها، أفتحي كُسك خلي زبي يشخخك
ميرفت: مفتوح يا دادي، دخله كله خليني أشخ عليه
رامي وهو هائج: مش قادر أخليه واقف، عاوز أدخله وأطلعه لغاية ما تشخي
ميرفت وهي تلهث: آآآآآآآآه يا دادي، دخله وطلعه، حاسه أن الشخه جاتني، نيكني جامد حاشخخخخخ
رامي وهو ينيكها بقوة وسرعة: شخي يا حبيبتي وأنتي تسمعي صوت النيك وتشمي ريحته
تبول ميرفت على زب رامي وفخاذها وهي تصرخ: آآآآآآآآآح، نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ
رامي وهو يرى ميرفت وهي تبول على زبه: أحححححح، شختك سخنه أوي مش قادر أوقف نيك، كما يا حبيبتي، كمان شخي على زبي
ميرفت تضحك بعد ما أنتهت من التبول: أول مره أشخ على زب، حلو أوي يا دادي، بس السرير بقا كله بول وأنت مش مبطل نيك، مع مامي كنت بتوقف نيك بعد ما تشخ؟
رامي وهو ينيك كس ميرفت: لا يا حبيبتي، كنت بانيك في كُسها لغاية أنا ما شخ جواها وعلى بزازها وبطنها، ما تخافيش على السرير، بولك حلو ودافي، خليني أكمل نيك كسك وطيزك وبعدين حنظفه
ميرفت التي لا تزال في وضعية السجود: رجع زبك في طيزي، عاوزه أحس بشختك ولبنك يملوه
رامي وهو يخرج زبه من كس ميرفت ثم يتف على خرمها ويحرك زبه على التفه ويدخل زبه بهدوء في طيزها: أفتحيه وخليه مرتاح وأنا أدخل زبي جواه، دلوقت بقا واسع وعاوز يتناك
ميرفت: آآآآآه، زبك لسه كبير عليه، بس حاسه أنه عاوز نيك كتير، أول مره أحس أني عاوزه أتناك من خرم طيزي وكُسي
يبدأ رامي في نيك طيز ميرفت بسرعه أكبر وهو فاتح فلقتي طيزها بيديه وينظر إلى زبه يدخل ويخرج من خرمها
ميرفت تشعر بأن رامي مستمتع بنيك طيزها فتسأله: دادي، مامي كان خرم طيزها كبير؟ كنت بتحب تلعب بيه؟
رامي وهو ينيكها: آه خرمها حلو وواسع أوي ما فيش زيه، زي خرم شرموطه كبيره بتتناك كل دقيقه، لما باشوفه أو تحطه على بقئي ما بقدرش أمسك نفسي، بابقه عاوز اكله وأنيكه ووسخه من النيك
ميرفت: لما كان باب عايش معانا كان دايما بينكها من طيزها، كان بيحب نيك الطيز أوي، أفتكر عشان كده طيزها بقه واسع
رامي وهو ينيكها مستمتع بالحوار: عارف يا حبيبتي، هو اللي وسعه وخلاها تموت في نيك الطيز، وبقه خرمها يجنن وكأنه عندها كُس تاني
ميرفت تبتسم: يعني أنا خرمي مش حلو زيها؟
رامي: خرمك يجنن بس لسه مابقاش وسخ زي خرم مامتك
ميرفت وهي تدفع طيزها على زبه بقوة: طب وسعه ووسخه عشان يبقى زيها وتنيكه كل يوم
رامي وهو يدفع زبه كله في طيز ميرفت: لو نكته كل يوم حيبقى واسع وأحلى من خرمها
ميرفت: بزازي الصغيرين بيوجعوني كمان، تقدر تريحهم يا دادي؟
رامي وهو يمسك ثديي ميرفت وهو ينيك طيزها ويضغط عليهم: حالعب فيهم بأيدي وأنا أنيك طيزك، عاوزك تلفي عشان أمصهم وأكبرهملك وأخلي حلماتك يوقفوا زي الزب، وأطلع زبي من طيزك وأحطه في كسك
ميرفت وهي تلف: آآآآآآآه يا دادي، كل بزازي وحلماتي ومصهم وكبرهم زي ما مصيت كُسي وكبرته
رامي وهو يهجم على حلمات ميرفت ويمصهم ويدخل زبه في كسها: حامصهم وأرضعهم، عاوز أجيب لبني عليهم، معليش يا حبيبتي؟
ميرفت وهي مستمتعه بمصه القاسي لحلماتها وتهمس: آآآآآآآآه تقدر
رامي يخرج زبه من كسها ويجلس على صدرها وهو يخض زبه بين ثدييها ورأس زبه بالقرب من شفتاها: حتشوفي حاجه بيضا تطلع من زبي، ما تخافيش، كأني عمال أشخ عليكي، بس حتلاقيها حلوه وبتلزق، تقدري تلعبي بيها
ميرفت وهي تبتسم: عارفه يا دادي، دا لبنك، ما أنا شفته وهو بيطلع من كُس مامي، وشفت مامي بتلعب بيه وتطلعه بصوابعها من كُسها وتحطه في بقئها وتلحسه، خلي أيدك جوا كٌسي وأنت تجيب لبنك
يضع رامي يده اليمين في كس ميرفت ويمسك زبه بيده اليسار الذي كان ينيك ثديي ميرفت
ميرفت تستمتع بأصبع رامي في كسها وتنظر إلى عيناه وتعرف بأنه هائج جداً عليها وعلى ثدييها: دادي ممكن أحط صباعي في خرم طيزك وأنت تجيبهم؟
رامي ينظر إليها بشهوة كبيرة: آآه ممكن يا حبيبتي
تضع ميرفت أصبعها في خرم رامي وتحركه، يستمتع رامي بالحركه ويحرك زبه بسرعة بين ثديي ميرفت
رامي وهو يصرخ: حاجيبهم يا حبيبتي، حطي صباعك كله في خرم طيزي، عاوز لبني كله على جسمك وبزازك، آآآآآآآآآآآآآآآهه، دخلي صباعك جامد حبيبتي وفتحي بقئك وشمي لبني، حاجيبهههههههم
ميرفت تصرخ معه: هاتهم دادي، كلهم عليا وأنا أنيك طيزك بصباعي
تدفق المني بقوة من زب رامي على وجه وصدر ميرفت التي كانت فاتحة فمها ولسانها يتدلى خارجه لتلتقط المني وتذوقه لأول مرة في حياتها، وبعدما أنتهى رامي رمى نفسه جنب ميرفت على السرير المليء ببول ميرفت وحضنها بقوة.
رامي: آآآآآآآآآآآه، أنتي بجد كُنتي بنت شاطره في الدرس وشرموطه حلوه أوي
ميرفت وهي تحضنه: أنا دايماً شرموطه معاك، أحب أبقى وسخه لما تكون معايا، علمني ودرسني أكتر عشان أبقى شرموطتك الوسخه
رامي وهو يقبل شفتاها: أحب النيك وسخ معاكي، أتكوني سكسي أوي فيه، ما أقدرش أمسك نفسي
ميرفت وهي تقبله: أنا كمان يا دادي
رامي: عاوزك تيجي كل يوم أوضتي لما بكون لوحدي، عاوز أعلمك حاجات كتير
ميرفت تبتسم: دادي، أنا عاوزه كل دقيقه وكسي حيبقى دايما مفتوح لزبك، تعرف أني جبتهم تلات مرات من غير ما تعرف، ولسه هايجه ونفسي أجيبهم كمان
رامي: نفسي تجيبيهم في بقئي حبيبتي، لازم تدلكيه جامد زي ما عمل لساني فيه
تبدأ ميرفت في تدليك كسها بيدها وهي تنظر إلى عيني رامي: عمال أدلكه جامد، نام وحاجي فوقك وأحط كُسي على بقئك
ينام رامي على ظهره: آآآآآآآه حطيه على بقئي، عايز طعمه المنيوك ده وهو بيجيبهم في بقئي
قامت ميرفت وفتحت كسها وطيزها ووضعتهم على وجه رامي وهي تلعب في زبه الذي بدأ في الإرتخاء، وبدأت تتحرك فوق لسانه الممدود والذي يحاول أن يلحس ويدخل في كسها وفتحه طيزها
ميرفت: آآآآآآه دادي، ضوق كُسي المنيوك منك، أطعمه عشان تعرف أد أيه هو وسخ من نيك زبك وشختي
رامي وهو يلحس: لسه طعم شختك فيه يا منيوكه، أمسحيه في بئقي وأنتي تجيبيهم جوا
ميرفت وهي تتحرك بسرعة على وجه رامي وكأنها تمسح خرمها وكسها فيه: آآآآآآآآآآآآآآآه يا دادي، دخل لسانك جوا وحط صباعك في خرم طيزي جامد حاجيبهههههههههههههههم
رامي بدأ يأكل ويلحس بقوة وميرفت تقذف في فمه وهو يمص، وبعد أن وصلت ميرفت ذروتها أرتمت على رامي فوق السرير وهي تلهث
رامي يحضنها ويقبلها ثم: الدرس كان كويس؟ فهمتيه؟
ميرفت وهي تمسح يدها على وجهه: أنت مدرس كويس أوي يا دادي، ما فيش حد زيك
رامي يهمس: يعني حتجيلي الأوضه مرة تانيه؟
ميرفت: عاوزه أجي كل دقيقه وأحس بالمتعه معاك طول الوقت
رامي: بس دادي عاوز حاجات كتير، لازم تسمعي وتعملي
ميرفت تبتسم: حاعمل كل حاجه تطلبها مني يا دادي
رامي: المره الجايه لما تكون ماما مش موجودة عاوزك تروحي على طول أوضة نومي وتقلعي كل هدومك وتعملي وضعية الكلب في السرير وتقعد تدرسي في كتابك وتستنيني
ميرفت تبتسم وهي تضع يدها على زب رامي النائم: أوكي دادي، حاكون مستنيه زبك بس عاوزاه واقف وناشف أوي
رامي يبتسم: في اللحظة اللي أشوفك فيها رايحة الأوضه، حايوقف جامد
ميرفت وهي تحرك يدها على صدر رامي: علمني أزاي أعمل مساج زي الفيلم اللي كنت أنت ومامي بتتفرجوا عليه، أنا كنت قاعده أتفرج عليه قبل ما تيجي
رامي متعجب: أزاي قدرتي تشوفيه؟، دي ماما كانت مخبياه
لما شفتكو هايجين عليه أوي قلت لنفسي لازم أجيب الفيلم وأتفرج عليه، عجبني، لأن هيا فوق وتمسح على جسمه بكسها
رامي: عاوزك تمسحي بكسك كل جسمي ووشي، الفيلم كان سخن أوي
ميرفت: آآآآه، وآخر مقطع اللي تلحس فيه خرم طيزه أيجنن، واووووووو
رامي: آآآآآه، أنتي عملتي زيها ليا النهار ده
ميرفت: آآآآآه، ومره تانيه حاقعد الحس في خرم طيزك لغاية ما جيب كُسي
رامي: يا بت، حا تهيجيني من تاني، كفايه كنت بهيج عليكي وأنتي تتفرجي علينا أنا ومامتك وأحنا بنييك بعض
ميرفت: واوووووو، وشك كان هايج عليا أوي وأنا باتفرج عليكو بتنيكو بعض
رامي: آه كنت هايج أوي، وتمنيت تكوني أنتي اللي بترضعي زبي بدل ماما
ميرفت تبتسم: لما كانت بترضع زبك أتعمدت أتحرك عشان تشوفني وأنا باصه عليكو، وأنت لما شفتني بطرف عينك عملت نفسك مش شايف عشان تخليني أفضل باصه على النيك، مش كده؟
رامي يبتسم: آه يا حبيبتي، دنا جبتهم في بقئها لما حسيت بيكي بتتفرجي علينا
ميرفت تحضن رامي: دادي عاوزه أصور فيلم سكس معاك
رامي يحضنها: آه حنصور فيلم سكس وسخ أوي مع بعض
ميرفت: أمممممم ده حيخليني أجيب مليون مرة في كل مره أتفرج عليه وأنت مسافر
رامي: بس لو عملناها أوعي مامتك تعرف أو توقع أيدها على الفيلم
ميرفت: مش ممكن، دا سرنا الصغير
رامي: عارفه يا بت، عاوزك تمصي زبي وتلعبي بيه لما أكون نايم جنب مامتك
ميرفت: لو نمت حاصحيك
رامي: أزاي؟
ميرفت: حالحسك بيضاتك جامد بلساني
رامي: الحسيهم وبليهم ومصي زبي بشويش وحاقوم
ميرفت: آه بس عاوزه زبك واقف أوي وناشف
رامي: لما أقوم وأشوفك حيكون زبي واقف أوي، وحاقول لك بصوت واطي عشان مامتك ماتصحاش: أنتي مش حتسيبيني أنام إلا لو نكتك، وحاسحبك وأخدك على أوضتك وحا نيكك جامد لغاية ما تنامي
ميرفت تبتسم: لو ما قدرتش تنومني حاخليك ترجع لماما وأنت تزحف على ركبك من النيك
رامي: حا نومك وحاعمل كل حاجه فيكي، حا شخ عليكي وفي كُسك وأجيب لبني في طيزك وأنتي نايمه، وبعدين أنتي اللي مش حتقدري تمشي لما تصحي
ميرفت تجلس على السرير: دادي لازم نسافر مع بعض من غير مامي، عاوزاك تسكرني وتنيكني زي ما كنت بتعمل مع مامي
رامي: أكيد حنعملها، بس عارفه نفسي أشوف وحده تانيه تاكل كُسك وتنيكك
ميرفت: آآآآآه يا دادي، نفسي أعمل كل حاجه معاك، نفسي تنيكني ووحده تانيه حاطه كُسها في بقئي وتلحس لي كُسي وزبك جواه
رامي: واووووو، دا أنتي وسخه أوي يا حبيبتي، تعلمتي الدرس بسرعة
ميرفت ترتمي في حضن رامي وهي تضحك: تلميذتك يا أحلى دادي، بس تعرف؟ حتى لو كانت عليا العاده، كمان حا نيكك، دي وحده من أحلامي وياك
رامي: فرجيني أزاي، عاوز أعرف
ميرفت: زي ما بتعمل في مامي وهي عليها العاده، تقدر تنيك طيزي وتلبس كوندوم وتنيك كُسي، وأنا حاكل زبك وأعمل كل حاجه، الحاجه الوحيده اللي مش حتقدر تعملها أنك تاكل كُسي، بس أحنا نقدر ننيك بعض في السرير والحمام وعلى الأرض
رامي: أحب تفكيرك يا بت، بس لما نسافر، عشان يكون عندنا وقت
ميرفت: عاوزه أتعلم أسكر معاك قبل ما تنيكني
رامي: حاعلمك أزاي تصبي الواين أو الفودكا أو البيره على كُسك وأنا أشرب، عاوز أسكر من كُسك، بس عاوزك تسمعي كويس عشان تعملي كويس
ميرفت: لو حاتهيجني أكتر حا أطيعك
رامي: آه، لو ما طعتنيش حاضرب طيزك وأخليها حمرا
ميرفت: بس بعدين حتلحسها بلسانك وتبردها، أخخخخخخخخ تعال فوقي يا حبيبي
رامي وهو يحضنها وهي تحته: أول مره تقولي لي حبيبي، حبيتها من بقئك، ياريت أفضل فوقك وأجي جواكي
ميرفت: آآآآآآآه يا عمري وحبيبي، أعملها وجيبهم جوايا، أنت حبيبي وعمري وكل حاجه
رامي: حاجيبهم جواكي وحاشربك لبني
ميرفت: نفسي يادادي أشرب لبنك زي مامي ما بتشربه، نفسي تشخ عليا زي ما شخيت على زبك
يرن التلفون في الصالة رنة رسالة جديدة، يقبل رامي ميرفت ويتحرك إلى الصالة ويأخذ الهاتف ويقرأ الرسالة
مسج من إلهام: ( حاوصل النهار ده الساعة 3 مساء... أحببببك مووووووت )
ينظر إلى الساعة التي كانت تشير إلى الواحدة ظهراً ويرجع إلى الغرف ويخبر ميرفت بأن أمها ستعود إلى الشقة الساعة الثالثة
ميرفت: فكرتني دادي، مش حا نظف الملايات قبل الريحه ما تلزق ومامي تبتدي تسأل؟
رامي وهو يقوم من السرير: آه صحيح، قومي ننظف اللي عملناه، والليلة حنعملها في أوضتك أضمن

تعليقات

إرسال تعليق