قصص سكس محارم عمتى الصغيرة مها

قصص سكس محارم عمتى الصغيرة مها

قصتي مع الذي حصل لي ولا اريد ان اطيل عليكم لي عمه اسمه مها تبلغ من العمر 25 سنه محاسبه في احد الدوائر متزوجه من ثمانية شهور من احد اقاربي وهو مهندس معماري اكثر وقته في العمل و السفر تسكن في منطقه غير المنطقه التي اعيش فيه انا بالصدفه ذهبت الى المنطقه التي تعيش فيه وليس المقصود الذهاب لها ولكن لشوية شغل عندي فلم اجد الشخص الذي كنت اريده في البيت وقالو لاي سوف يرجع الى البيت ليلآ
فاحببت الذهاب الى عمتي للراحه اتصالت فيها وكانت في الدوام وقالت بعد ساعتين سوف اكون في البيت والمفتاح في سلة الورد عند الباب الداخلي ادخل وارتاح حتى ارجع البيت فذهبت الى بيت عمتي مها وفتحت الباب ودخلت الى داخل البيت حتى ترجع عمتي ولم اكن افكر باي شي الصراحه سوى بالراحه عندها –
دخلت الى غرفت النوم واذا افلام فديو موضوعه على الطبله فشغلت الفديو واذا فلم سكسي امريكي كلو نيك من الطيز وفشغلت فلم اخر واذا نفس الشي فلم كامل كلو نيك من الطيز فصار عندي هيجان فضيع لاني احب نيك الطيز كثير وخاصه اذا كان الطيز كبير ومدور بعد ساعتين وقليل دخلت عمتي وانا جالس في الصاله فسالمت عليه
وسالتني عن اخباري واخبار اهلي وعن اهل المنطقه التي اسكن فيه قامت وحضرت الغداء وتغدينا علىاكمل وجه ولم يكن في بالي اي شي سالتها عن زوجها قالت اني لا ارها كثيرآ لكثرة اشغاله في الذهاب والسفر
وقالت كانني ليس عروسه وكانت عمتي حلوة الجسم كثير مربوعة الطول جسمها وسط ومخصر وشعرها اشقر واعيونها خظراء جميل جدآ وكانت اضغر عماتي طلبت منها انني اريد ان اسبح لاني تعبان من الطريق
فقالت ادخل الحمام فانه جهاز دخلت الحمام ونزعت ملابسي وبدائت اسبح فاحسست بان شخص عند الباب واقف
نظرت من خرم الباب فاذ ارى كس عمتي امي واصبعه فيه عرفت راسآ انها تراقبني وانا اسبح فتفاجئت الصراحه
وانا لم اتقوقع هذا ابدآ فصار عندي احساس غريب وتمنيت اني انيكها وقالت هذه فرصتي فقمت العب بزبي وانا موجهه بتجاه خرم الباب وكنت اعرف انها تراه فطرقت الباب بعد انها لا تستطيع التحمل الظاهر وقالت يا نواف تريد شي ينقصك شي كي ائتي به الك فقالت يا عمه انا اخاف اطلب شي انتي ما تقدرين عليه فقالت من خلف الباب لا اطلب اي شي تريده فقالت وبكل جرئه لها اريد تفركين ظهري لاني لا اعرف كيف افركه احس انه وسخ —
فقالت طبعا انا عمتك فافتح الباب انا لفيت زبي وطيزي بالمنشفه وفتحت الباب وقالت صحيح ان ظهرك يبدو لم تفركه من ايام قالت لها صحيح يا عمه لاني لا اعرف ولا اسيطر عليه –
فبدائت تفرك بظهري وتليف فيه وانا لابس المنشفه حول زبي وطيزي فقط فقالت انزع المشفه حتى لا تبلل فنزعتها ووجهي على الحائط وطيزي عليه فظربتني على طيزي وقالت جسمك جذاب وطيزك جميل فقالت لها طيزك الاجمل ياعمه ففرحت بهذا الكلمه كثرا وبدائت بدل ان تفرك ظهري تفرك بطيزي وانا ساكت لاحو ولا قوه
فبدائت تقترب من زبي بالفرك وانا ساكت ابدي لها علامات الرضاء فامسكت زبي اخيرآ وبدائت تفرك فيه وهو هائج يريد ان ينفجر من شدة الشهوه وانا بدائت امسح بيدي على ايده وقالت يا نواف انتي مرتاح هيك قالت لها كثير يا عمه واحلى عمه فقالت تريد امتعك اكثر قالت لها يا ريت يا عمه فبدائت تمص فيه كالمجنونه فانا سحبته وقذفت على وجهه لاني لا اتحمل وانا انسان ناري في الجنس فقالت يا ريت ما قذفت على وجهي يا نواف فقالت لها لا استطيع التحمل قالت مثل ما ريحتك اريدتريحني معك فقالت لها حاظر يا عمه وانا شاهدت الافلام السكسيه بغرفتك كلها افلام نيك من الطيز —–
فقالت انا احب ان ينيكني زوجي من طيزي بس ما يقبل فلهذا اشاهد افلام نيك الطيز فقالت انا انيكك من طيزك اذا ترتاحين فقالت يا ريت يا نواف فسبحت معي ونزعت ملابسها وكان الجمال في جسمه الصدر الطيز الكس الوردي
  

فدخلنا الغرفه وبدائت الحس لها كسه وهي تلحس بزبي بنفس الوقت وقمت الحس لها خرم طيزها
فقالت لها يا عمه انا لا استطيع التحمل راح ادخل زبي بطيزك فقالت وطيزي ما يتحمل ايضآ فبدائت بدخال زبي بخرم طيزه وهي واقفه وانا واقف فدخل كله وهي تصرخ من الشهوه وانا في عالم الخيال والشهوه ايضا
فافرغت حليبي بطيزه وهي انزلت مائها مرتين من شدة الشهوه لها
فقالت لي لقد ريحت خاطري ونفسي انك نكتني من طيزي نيك الطيز طيب عندي كثير فقالت لها انا ايضا احب نيك الطيز ولكن احب انيكك من كسك ايضا فقالت نيك كسي ونيك طيزي وعلى هواك المهم ابقى نيك فيا لاني محرومه
فعلا نوتها على ظهرها ورفعت ارجالها وادخلت زبي الكبير بكسها الناعم الوردي وهي تصرخ بصوت قليل من شدة الشهوه وتقول برفق لان زبك كبير وانا اقول لها بقوه لان كسك حلو وصغير حتى افرغت حليبي على بطنه وصدرها فقالت يا نواف بعد ان ترتاح قليل اريد ان تنيكني من طيزي مره اخره فقالت لها حاظر يا عمه مها فبدائت تمص بزبي وتفرك فيه حتى رجع الى النهوض والانتصاب القوي فنامت بجنبي على احد جنبيها وانا من ورائها بدائت بادخال زبي بخرم طيزها وتقول بقوه يا نواف بقوه وتتتاوه اه اه يا نواف كيف زبك حلو
وانا اضرب بطيزه بقوه وافرك بطيزها وادفع بقوه حتى احسست اني راح اشق طيزها من قوة الدفع وافرغت حليبي في طيزها مره ثانيه وكان اجمل طيز — ولا زلت اتعمد الذهاب بين فتره واخره اليه بعد سفر زوجها لكي اشبع طيزها نيك وشكرا لكم احبابي

تعليقات

إرسال تعليق