حققت امنية حياتي فوق طيز اختي وظهرها

حققت امنية حياتي فوق طيز اختي وظهرها

اهلا بكم عشاق قصص سكس و قصص المحارم و قصص السحاق فى مدونة قصص نسوان تحكى القصة ان : كثيرا جدا تثيرني اختي شوق خاصة لما يهتز طيزها امامي وهي ذاهبة الى مكان ما في البيت وعليها ملابسة بيتية خفيفة بالعادة المتعارف عليها عند بنات البيوت. ولطالما تمحنت على صدر اختي حينما اراها بالستيان الضيق على صدرها و الذي لايقدر الذي لايحتوي على ديوسها - بزازها - الكبار.... وانا اراهما - ناطين - طافرين منه و لم اتمالك نفسي و كنت افكر دائما بطريقة ما تجعلني انيكها او افرش لها صدرها او اقف خلفها - كما دائما اتحرش بها -واطبق على طيزها الكبيرة المربربة... رغم انني اعلم ان ذلك بالدين حرام .... لانها اختي والمحارم امر خطير .. لكن هيجاني على جسمها كان لا يقاوم خاصة ديوسها - نهودها - النافرة من تحت الستيان و هالة حلمتها الوردية المتوردة المتورمة... كنت دائما اتحارش بها اقف خلفها وتهرب مني سريعا الى غرفتها ... كنت اظن انها تقول لي : تعال ورائي وتنتظرني فيها لكنني اجدها قفلت بابها عليها . كثيرا جدا ما قمت بالاحتكاك معها وخاصة في المطبخ الضيق نوعا ما في بعض اماكنه واغلب الاحيان كانت لاتستطيع الهروب وتبقى - او تظهر لي انها - متضايقة نوعا ما ... وانا لا اكترث بذلك . كانت تتمحن كثيرا حينما يصطدم زبي باحدى جوانبها او مباشرة خلفها اعلى طيزها لانها كانت اقصر مني وحينما اطبق ورائها يكون زبي فوق اعلى طيزها ... فكثيرا ما كان زبي يحتك على وسط ظهرها الذي كان يحتوي زبي ولو سريعا للحظات. وفي ذلك اليوم الذي لم احسب له حسابا ابدا .... ذهبت للبيت وفتحت الباب بمفتاحي ودخلت للبيت ولم اجد احدا سوى اختي شوق التي كانت - كأنها - تنتظر قدومي فوجدتها و هي لابسة ملابس جدا خفيفة وكانها قامت لتوها من فراش نومها ... و حيث انها كان المفروض عليها ان تستر نفسها لاعتباري اخوها ودخلت عليها .... رأيتها لم تهتم لذلك و جاءت عندي و هي تقترب مني و ديوسها -بزازها - ترتعد وتهتز مع كل خطوة تخطوها نحوي و لحظتها لم اشعر الا وزبي قد استشاط انتصابا وبدأ ينبض بين رجليّ بقوة وكانه يريد ان يفترسها وولعت عليها و اصبحت مثل الاعمى فاسرعت نحوها و اقتربت منها وبدون خوف او تردد مددت يدي كي المس بزازها واعصرهم ولكنها منعتني وكان تمنعها بدلع وغنج فهمت منه انها تريد ان تتدلع قليلا وتبرز مفاتنها اكثر فقلت لها : احبك ياشوق لا تمنعيني ياعمري من هذا الصدر النافر الجميل و انت تكشفينه امامي ثم امسكتها و ضممتها الى حضني وشممتها و قبلتها من فمها بكل عنف الرومانسية والشهوة فحاولت ان تفلت مني لكني كنت اقوى منها واطول فاحتضنتها بقوة اكبر وثبتتها جيدا و بقيت اقبّلها و اتحسس عليها واحك زبي من فوق الملابس على كسها ..... و النار تشتعل في جسمي و ارتفعت حرارة زبي وقد انتص بكل قوته وعنفوانه... فما كان مني الا ان اخرجت زبي امامها لتنظر اليه وتشتهيه ... وفعلا ما ان اخرجت زبي امامها حتى انها ابدت اعجابها به من خلال التهامها له بنظراتها وابتسامتها و هي تحاول تحويل نظرها عني استحياءا وخجلا ... فما ان رايت ذلك الاستحياء والخجل منها حتى اشتد هيجاني عليها نعم لقد هيجتني اختي عليها بخجلها واستحيائها الى درجة لا يمكن وصفها خاصة وانها فتاة جميلة جدا وجسمها سكسي لابعد الحدود وهي كذلك سكسية جدا.. و هو ما جعلني امسكها بكل قوة وبقيت احك زبي عليها وحرقتها بانفاسي حتى شعرت انها قللت من مقاومتها لي وبدأت تلتصق بي .. فأدرتها نحو الحائط وبدأت ارفع عنها ملابسها ... وانزع عنها كيلوتها .. فلم تقاوم ولم تمانع وتركتني احك راس زبي على فتحة طيزها وهي تصدر اهات بصوت فيه حشرجة و هو ما جعلني ادرك انها صارت ممحونة مثلي وانها تستقبل كل زبي حين ادخله لها في طيزها .. و كانت طيز اختي كبير ة و فلقتيها بارزتين و حين حاولت ادخال زبي طيزها و كلانا واقفين وكنا تعبنا نوعا ما من الوضع الذي لم نكن مستعدين له واضافة الى ذلك كنا خائفين من ان يدخل احد علينا فهمست في ادنها ان تساعدني قليلا حتى ننهي الامر لصالحنا ونستمتع به وفعلا تجاوبت معي و احسست انها تضغط بفلقتي طيزها بحضني وعلى زبي و تغلقهما عليه و هو ما اثارني اكثر وبدات اسيطر على وضعي وخاصة بعدما رفعتي لي اختي اقدامها قليلا عن الارض وصار طيزها بموازاة زبي وامتلأ به حضني وشعرت بحرارة طيزها تملأ حضني كله فأخذت قليلا من لُعاب فمي - تفالي - ورطبت به راس ززبي وقليلا منه ايضا على فتحة طيزها وبدأت ادفع زبي على فتحة طيزها وادخله قليلا واخرجه ثم ادخله اكثر واخرجه وهكذا حتى شعرت بان فتحة طيزها قد توسعت خاصة لما انحت اختي قليلا للامام فصار كل طيزها امامي ... فمسكت راس زبي بقوة وقربته على فتحة طيزها بثبات ثم مسكت وركيها بيديّ وبدات اسحبها علي وادفع ززبي في فتحة طيزها .... حتى ادخلته كاملا في طيزها وهي تتأوه وتصدر صوتا عمري ماسمعت اجمل منه ... من اللذة والألم نتيجة الشهوة والوجع ... فما كان مني الا ان اخرجت زبي كله من طيزها ... و بصقت على راسه و كان لعابي - تفالي - لزجا جدا ثم ادخلت زبي كله في طيز اختي الكبيرة من جديد و هي تتاوه و تتوجع و صرت انيكها وادفع زبي في طيزها بقوة كبيرة جدا .... واسمريت ادخل و اخرج زبي في طيز اختي الحامية ... بلا توقف و امد يدي على صدرها وامسك ديوسها - بزازها- واعصرهم كلما ادفع زبي اكثر واعمق في طيزها وهي تتمحن وتئن وتنوح بصوت مملوء بالشهوة والمحنة والألم والوجع واللذة .. صوت لم يغادر ذاكرتي ابدا . وكنت امسكها من فردة طيزها واعصرها و اضغط عليها و اقول لها : احبك يااختي واعشقك ........... ........... و كنت انيك و استمتع بطيز اختي الكبيرة و خاصة ان طيزها احتوى كل زبي الذي دخل فيه للاخير .. واستقر في اعماق طيزها الحارة التي زادت شهوتي ومحنتي عليها .. وحيث كنت ارص زبي رصا قويا في عمق طيزها .... كانت خصياني تضرب على كسها كسها الحار التي تضاهي حرارته حرارة الجمرة المتقدة و هي تضغط اكثر حتى تلتصق خصياني على كسها وكانت تضغط فتحة طيزها على زبي اكثر لما يوصل الراس الى فتحة الشرج عند سحبي له و كنت استمتع باختي لما تضغط بفتحة طيزها على راس زبي و في تلك اللذة ومتعة حلاوة النيك القوي والشهوة الحارة التي كنت عليها مع اختي جاءتني الشهوة ومن شدة شهوتي مسكتها بقوة ودخلت زززبي كله في طيزها بقوة حتى انها صرخت بصوت مرتفع اكثر .. و توقفت شوية عن الدفع و كنت عاوز اخلي زبي يهدأ و يستريح عشان ما أقذف واجيب ظهري بسرعة واحرم حالي وزبي من المتعة مع اختي وكمان حتى امتع اختي وطيزها الكبيرة المربربة.. لكن جاءتني رعشة قوية جامدة ... لم اتمالك معها اعصابي ولم اسيطر على زبي الذي شعرت به انه خلاص سوف ينفجر داخل طيز اختي الحارة المولعة سخونة ... كانت طيزها حارة جدا .. و من اجل ذلك ماقدرت اصبر وحسيت اني راح انزل لبن زبي كلو في طيز اختي فأخرجت ززبي كلو - مرة وحدة- من طيزها و حطيتو فوق فلقاتها - فردات طيزها - في الوسط بين الفلقتين و بقيت انظر الى ززبي و هو ممتد وينبض بينهم حتى استمتع بمنظر ززبي وهو يقذف فوق ظهر و طيز اختي من بين فردات طيزها ويستقر لبني على ظهرها كانت امنية حياتي ان ارى زبي يقذف لبني على ظهر اختي من بين فردات طيزها وفعلا رأيت امنية حياتي وهي تتحقق قدام عيوني وانا راكب طيز اختي قحبتي حبيبتي. ............. و اه كم كان المشهد رائع ونار و ساخن لما رايت لبني - حليب زبي - ينزل فوق طيز اختي الكبيرة و تمحنت على اختي اكثر و انا في قمة النشوة الجنسية و كنت اقذف بطريقة كلها نار و في كل مرة احول زبي مرة على فلقتها اليمين و مرة على اليسار حتى اغرقت فلقتي طيزها من لبني بعد ما عبيت شق ظهرها الوسطي فوق العمود الفقري وسط ظهرها كله لبن من زبي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأحح ياللروعة . و بعدما اكملت القذف وتحقيق امنيتي فوق ظهرها وطيزها... لم ابخل على اختي ان تموص وترضع زبي وتلحس بقايا المني من راسه.. فناولتها زبي حتى تلحسه و تنظفه من المني بنهم كبير لانها كانت هايجة اكثر مني و راحت تلحس راس زبي و تمص كل المني المتبقي فيه ... ثم داعبتها ممازحا بصفعة خفيفة على خدهاالايمن و قلت لها : شايفك عجبك زب اخوكي ياقحبة يامتناكة فضحكت اختي من اعماقها ... وقبلتني من شفاهي و من يومها صرت انيكها في غرفتها ... و كانها - بل هي - عشيقتي وقحبتي و حبيبتي واختي .

تعليقات