عبير ومدرستها الجميله

عبير ومدرستها الجميله

‎أنا بنونة حلوية واخبوووول واسمي عبير ، وكان عمري 18 سنة صف سادس إعدادي وأنا من عائلة راقية وضعها المادي أكتر من ممتاز … بدت القصة لما كنت في آخر سنة في الدراسة … ولأني بنت جميلة وناعمة ومثيرة حيل ولگيت نظرات مدرستي المريبة والغريبة !! وهاي مدرستي معروف عنها القسوة في التعامل مع الطالبات ما عداني، هي معروف عنها الشدة مع كل طالبات لغاية ما يجي دوري بالكلام احس إني اللي اسيطر عليها !!! وبعد مدة بسيطة وبعد عدة محاولات منها أن تتقربلي واهتمام زايد من مدرستي أسماء اللي كان عمرها 28 سنة ، احسها وياية غير معاملة وكله حبيبتي وعبوره ومن هذا الكلام الرقيق الا فد يوم من الأيام گالتلي اريدج تمرين علي للبيت وأنا قبلت دعوتها بكل الفرح والسرور وبالفعل رحتلها وكانت التجربة الاولى الي أزور مدرستي وكان لقائها بيه ترحيب اكثر من اللازم وأني كنت محرجة لإنها في النهاية مدرستي … حاولت إنها تتعامل معي بطريقة مختلفة !!! كصديقتها المقربة … وكان زوجها برة البيت يتفرج على مبارة لكرة القدم وي جماعته وهي كان عندها اثنين ولد رايحين زيارة لبيت جدهم كان بوم خميس يعني يباتون ايام عطلة نهاية الأسبوع … يعني البيت كان فارغ من الكل ما عداي أنا ومدرستي … الاهتمام الكبير وحفاوة الاستقبال والطريقة اللي تعاملت بيها وياية والمختلفة عن طريقتها في المدرسة خلتني اهدأ شوية، وبدأت أخذ راحتي وياها مثل الصديقة المقربة ولإنه كان أول لقاء ما بيناتنا في بيتها كان لازم نزيل الحواجز بينا في الأول علمود لحد يصطدم بالاخر. 
‎ضلينا نضحك على النكت اللي كانت تگولها مدرستي أسماء واللي كانت معظمها من النكت الجنسية … وبعدين سألتني إذا كان ما عندي مانع نصعد اني وياها فوگ لغرفتها النوم حتى شوفني هدومها الجديدة … طبعاً بدون تردد قبلت رأساً … وكانت غرفة نومها كبيرة ومرتبة والاثاث كلش راقي وألوانها منسقة بشكل حلو وبيه رومانسية .. گعدتني على الأريكة وكالتلي اخذي راحتج إحنا صرنا صديقات…. فتحت الكنتور وطلعت مجموعة من بدلاتها وهدومها علمود تأخد رأيي وكانت الموديلات حلوة وجريئة مال ممثلات مو مدرسةوبعدين نزعت العباية مالتها وضلت بدشداشتها وكانت كلش خفيفة يُبين كل جسمها وماكو لا ستيان ولا لباس داخلي واني بگلبي أكول معقولة هاي ست أسماء !! سألتني بعدها : أنتي تعرفين للمساج لان أني حاسة بألم فضيع أسفل الظهر عاد اني گلت الها أعرف ودائماً افرك جسم وظهر ماما !! وجنت عاجبني ألمس جسمها الناعم ما اعرف ليش ؟! يمكن حسّيت بشعور من المتعة وإلاستلطاف او. او. او.  وهماتين ردت اعرف شنو يدور داخل عقل مدرستي بس في نفس الوقت كنت رايدتها هي التبدي !!! نامت على الچرباية، وطلبت مني أتقربلها وأسويلها المساج، وبالفعل بديت أدلك في جسمها وأنا حاسة بالحرارة بتسيل في جسمي، لإن مدرستي كانت فعلاً حلوة كلوووووش وملمسها يشهي و ناعم، وأنوثتها طاغية.
‎بدت تتنهد وتتحرك على السرير كأنها حية تتلوى في رمال الصحراء الملتهبة …گال إنتي تعرفين تسوين مساج باحتراف وايدچ تروح الالم وطلبت مني إن أنام حتى هي تدلكني !! طبعاَ وافقت، بسس قبل ما أنام على السرير، طلبت مني انزع ملابسي !!! طبعا مصدگت رأسا ذبيت كل الهدوم حتى الملابس الداخلية … وكأني كنت منتظرة منها هاي الكلمة … وهي لما شافتني انزع ملابسي كلها حتى الداخلية سووت نفس الشيء ونزعت كل هدومها الداخلية … ساعتها شفت احلا جسم واني بنية خيلت عليه صدرها يخبل وزرورها وطيزها … وكسها. وشگد ناعم ومنفوخ ومربرب … وبدت تسويلي المساج …وكانت تتقصد تقرب اديها من الأمكان الحساسة مالتي حتى تشوف رد فعلي !!! كنت من جوا حاسة بشهوة غريبة بتجذبني للتجربة هاية ، خصوصاُ وأني كنت أسمع حچايات صاحباتي عن علاقات السحاق ما بين البنات … وفجأة ومن غير مقدمات حسيت بحرارة غريبة في ظهري كانت كفيلة تهيجني وتشعل الشهوة عندي وبدأ كسي ينزل العسل ماته وهنا هية بدت زود حركات أيديها وتقربا مني اكثر وكامت تبوس بصدري وتلحس حلماتي واحسهن كبرن وجسمي صارت بي قشعريرة وخدر مو طبيعي وبعدين احس سقطت كافة الحواحز ما بين التلميذة والمدرسة، والتقت رغباتها الجنسية مع رغباتي !!! لگيت نفسي اتفاعل وياها وأبوسها من حلگها وامص لسانها وهي نفس الشي تتماصص وياية … 
‎وبعدين ضلينا دقايق بوس ومص شفايف وهي نزلت على ديوسي ترضع بيهم وتأكلهم أكل … وأخدتنا لحظات جميلة من الأحضان بشكل ساخن !!! وبعدها رفعت أيديها هي ومدت إيديها على الريموت كنترول، وبدأت تشغل التليفزيون واذا يبدأ عرض فيلم سكسي سحاق ساخن … كانت هاي المرة الأولى اللي أتفرج على أفلام مثل هاي … حسيت بنشوة عجيبة وأستمر التفاعل ما بينا وطبقنا كلشي نشوفه قدامنا ووصلنا لقمة المحنة الجنسية والشهوة وبعد ما لحست كسي ومصت عنابتي بشكل مجنون … وأنا سويتلها نفس الشيء باستمتاع غريب وتلذذ رهيب !! وصلنا لقمة الشهوة لإنه كان أول لقاء … وبعد جولات من السحاق والرعشات بالاخير هي صعدت فوگي وحلگ بحلگ وصدرها على صدري والكس يدك عالكس لبسنا هدومنا وبقينا كل فترة تعزمني لبيتها ونضل نتنايچ اني وياها الى ان جتي الامتحانات وكمالت الثانوية وأنقبلت بالكلية خففت زياراتي الها لان صعبة اروح الها. وهسا أتمنى أرجع للمتوسطة حتى ابقى وياها العمر كله لان أحسن بمتعة وشهوة من نتساحق ((نتنايچ)). افضل من نيچ الرجل للمرأة. 
مع تحياتي وكون عجبتكم القصة. 

تعليقات